الصفحه ٦١٨ : يعهد عهده ويقيم عليا علما للناس
يهتدون به من دون أن يأتيه بالعصمة من الله جلّ جلاله بالذي أراد.
الصفحه ٤٩ : صار إلى رسول الله من المغنم يعطي منه ما أراد من السلاح
والكسوة فأعطى منه أهل بيته من الثياب والخرز
الصفحه ٢٢٩ :
فقال له : اقذف
به. فقذفه ، فتكسر كما تنكسر القوارير. ولما أراد أن ينزل علي ألقى بنفسه من صوب
الصفحه ٢٧٦ : الأوس :
بني عبيد الله ، وسمى خيله : خيل الله (١).
وروى عن سهل بن
الحنظلية الأنصاري قال : وبتنا حتى أضا
الصفحه ٣٠٢ :
فضربوه على وجهه ،
فانهزم ورجع إلى النبي صلىاللهعليهوآله فقال له : بعثتني مع قوم من هذيل
الصفحه ٤٣٢ :
أبلغني لحاء (قشر)
شجرة سمرة! فجاءه بها فربطها على عضد عبد الله وقال : اللهم اني احرّم دمه على
الصفحه ٤٦٥ : و ١٠٢٨. هذا وقد مرّ انّه أمر باعداد ختم له لما أراد أن يكتب الى
الامراء والملوك لأول السابعة.
(٤) مغازي
الصفحه ٤٧٧ : من أفناء الناس ... فناداهم رسول الله : يا فلان ويا فلان ... انتم قعود
لتنفروا ناقتي؟! وكان حذيفة خلفه
الصفحه ٣١٥ :
فروى الواقدي عن
أبي زرعة الجهني قال : كان زمام ناقة النبيّ القصواء مطويّا بيدي ، وأراد
الصفحه ٤٢٦ : ،
فأشاعوا بالمدينة : أن هرقل الروم قد سار في جنود اجتمعوا في عسكر عظيم يريدون غزو
رسول الله
الصفحه ٥٠٠ : رسول
الله بهدم اللات في الطائف ، وكان للّات أموال موقوفة من ذهب وفضة وغيرهما ، وكان
عليهما من أبويهما
الصفحه ١٨٠ :
فأقبل على علي عليهالسلام فقال : يا أبا الحسن ، أرى الامور قد التبست عليّ ، فانصح
لي! فقال له علي
الصفحه ٢٥٥ : عبد المطّلب من بني هاشم لم يقتصّ له ، ولكنّه صلىاللهعليهوآله ـ كما قال المفيد ـ
أراد أن يستثمر تلك
الصفحه ٢٦٨ : هوازن ، والله لتطيعنّني أو لأتّكئنّ على السيف حتى
يخرج من ظهري! وأراد بذلك أن لا يكون لدريد فيها ذكر ولا
الصفحه ٥٢٨ : صلىاللهعليهوآله قال : ان الله تعالى أوحى الى موسى عليهالسلام : أن ابن مسجدا طاهرا ، لا يكون فيه الّا هو (موسى