الصفحه ٣٦٠ : الله تعالى
أراد أن يسلّي النبيّ صلىاللهعليهوآله عن سوء سلوك أهل الإفك والنفاق معه ، فقال في الآية ٥٥
الصفحه ٥٩٢ : : ليكن آخر عهدكم بالكعبة استلام الحجر ، ثم استلمه فخرج الى الصفا وقال
لأصحابه : ابدؤوا بما بدأ به الله
الصفحه ٦٣٦ : الآخر ، وأراد
المسير أتوه ، فقال لهم : فيم كنتم تتناجون في يومكم هذا؟ فقالوا : يا رسول الله ،
ما التقينا
الصفحه ٦٣ :
وسار حتى بلغ
الصّهباء على اثني عشر ميلا ، فمال إلى دومة هناك. وأراد أن يعرّس بها هناك ،
فطاوعته
الصفحه ١٠٥ :
فقال له رسول الله
: كبّر ، كبّر (قدّم الأكبر منك للكلام أدبا)! فتقدّمت وتكلّمت ، فقال لي أيضا
الصفحه ١٣٢ :
بعضادتي باب علي عليهالسلام ثم يقول : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. فيقول علي
وفاطمة والحسن
الصفحه ٥٣٤ : الله صلىاللهعليهوآله أن لا يقاتل إلّا من قاتله ، ولا يحارب إلّا من حاربه
وأراده ، وكان قد نزل عليه
الصفحه ٣٨٥ :
نزول سورة الحجرات
:
وروى البخاري
بسنده عن ابن جريج عن ابن الزبير : أنّه صلىاللهعليهوآله أراد
الصفحه ٣٥٠ : رسول الله : كفى بالسيف شاه ـ أراد أن يقول
شاهدا ـ ثم أمسك وقال : لو لا أن يتابع فيه السكران والغيران
الصفحه ٤٠٥ : وَأَوْلادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ
فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ
الصفحه ٥٣٩ : (٤) فقال له رجل : فمن أراد منا أن يلقى محمّدا في بعض الامور
بعد الأشهر الأربعة فليس له عهد؟! قال علي
الصفحه ٥٦٧ :
رسول الله يومئذ
لواء : أخذ عمامة فلفّها مثنّية مربّعة فجعلها في رأس الرمح ثم دفعها إليه وقال
الصفحه ٣٣١ :
فأقرع رسول الله
بينهم وقال : اللهم نوّه سهمهما! فأصاب أحدهما خادمة لبني عقيل ، وأصاب الآخر
خادمة
الصفحه ٤٧٢ :
ادع بفضل زادهم ثم
اجمعها فادع الله فيها بالبركة ـ كما فعلت حيث أرملنا في الحديبية ـ فان الله
الصفحه ٥٣٢ : ) الحرام ، والقلائد ، ووقوفهم بالمزدلفة.
وأراد الحج ، فكره
أن يسمع تلبية العرب لغير الله ، والطواف بالبيت