الصفحه ٢٤ :
فقال لهم رسول
الله : إن الشيطان قد قال لليهود : إن محمدا يقاتلكم على أموالكم ، فنادوهم :
قولوا لا
الصفحه ٣٨ :
بن معاذ.
وروى بسنده عن
جابر بن عبد الله الأنصاري (١) قال : ذبح المسلمون خيلا من خيلهم قبل ان يفتح
الصفحه ٣٩ :
ثلاثة من أصحاب رسول الله : أبو صيّاح والحارث بن حاطب وعديّ بن مرة.
ثم حمل صاحب
رايتنا وحملنا معه ، حتى
الصفحه ٤١ :
اليهود ، وقتل
يومئذ نفر من المسلمين ، وافتتحه رسول الله ، فكان آخر حصون النّطاة ... وكان أهل
الصفحه ٥١ :
وتوفي يومئذ رجل
من أشجع فذكروه لرسول الله فقال : صلّوا على صاحبكم! فتغيّرت وجوه الناس لذلك ،
فقال
الصفحه ٦٤ : جعفر بن أبي طالب ، فقدموا على رسول
الله بخيبر بعيد فتحه.
وفي منصرف النبي صلىاللهعليهوآله من فتح
الصفحه ٦٨ : . وكان رفاعة بن
زيد الجذامي قد أهدى غلاما له إلى رسول الله ، فو الله انّه ليضع رحل رسول الله ،
إذ أتاه
الصفحه ٧١ :
وروى الطوسي بسنده
عن الصادق صلىاللهعليهوآله قال : إنّ رسول الله رقد فغلبته عيناه فلم يستيقظ
الصفحه ٨٨ :
أصحابي وأنا أضرب
إحدى يدي بالاخرى وأقول : عباد الله لقد أمر (واشتدّ) أمر ابن أبي كبشة! أصبح ملوك
الصفحه ٩١ : مسلمون ، فساقهم رجل إلى زيد بن حارثة ، فقال له حسان : إنّا قوم مسلمون
، فقال له زيد : فاقرؤوا أمّ الكتاب
الصفحه ١٢٥ :
فصنعوا منه شيئا
يقال له الحريرة (دقيق يطبخ بلبن ـ حليب) أو الخريرة (دقيق يطبخ بدسم وماء) فلما
تم
الصفحه ١٣٤ :
أما عن الآية ٣٦ :
(وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ
وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ
الصفحه ١٤٢ :
تهاونا بك ولا
استخفافا بحرمتك ، ولك جلالك وفضلك إذ كنت مستند رسول الله ، ولكن ليتمّ لعباد
الله
الصفحه ١٥١ :
وعليهم رجل من
بليّ يقال له مالك بن زافلة.
فلما بلغ ذلك
المسلمين أقاموا في معان ليلتين يفكرون في
الصفحه ١٥٥ : قال : ثم أخذها
عبد الله بن رواحة .. ثم قال : قتل عبد الله بن رواحة وأخذ الراية خالد بن الوليد
، وانصرف