الصفحه ٥٤٦ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله وإذا معه أمير المؤمنين علي وفاطمة والحسن والحسين صلوات
الله عليهم
الصفحه ٥٤٨ : منها ، نزلت في
وفد نجران (١) ، وكانوا ستين راكبا قدموا على رسول الله صلىاللهعليهوآله وفيهم أربعة عشر
الصفحه ٥٤٩ :
قال : ألستم
تعلمون أن الله لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء؟ قالوا : بلى. قال : فهل
يعلم
الصفحه ٥٧١ : ، وعلى الثالث الدية كاملة للرابع.
وانتهى الخبر بذلك
الى رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فقال : لقد قضى
الصفحه ٥٧٣ : :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، ثم قال لي : ما اسمك ومن أنت؟ قلت : أنا أبو
معاوية عبد اللات والعزّى
الصفحه ٥٧٦ :
هذا بعد أن بدأ
الفصل بقوله : قدم على رسول الله كتاب ملوك حمير مقدمه من تبوك من ملوك معافر وذي
الصفحه ٥٩٩ :
«الحمد لله ،
نحمده ونستعينه ، ونستغفره ونتوب إليه ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ، ومن سيّئات
الصفحه ٦٠٥ : معمّر بن عبد الله العدوي ، ولما كان يحلقه قالت
له قريش : أي معمّر! اذن رسول الله في يدك وفي يدك الموسى
الصفحه ٦٣٥ : ـ
وقد صنعوا مثل ذلك في غزاة تبوك فصرف الله الشر عن نبيّه ـ وكانوا أربعة عشر رجلا.
وسار رسول الله
الصفحه ٦٦٧ :
وقال لهما : انهم سيقبلون كتابي ويصدّقوني ، ويسألكم ابن جُلندى : هل
بعث رسول الله معكم بهدية
الصفحه ٦٧٨ :
فخرج عاصبا رأسه
حتى جلس على المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه بما هو أهله ثم قال : «أيها الناس
الصفحه ٦٩٢ : صلىاللهعليهوآله فقالوا له : يا رسول الله ، هذه الأنصار في المسجد تبكي
عليك رجالها ونساؤها يخافون أن تموت. فقال
الصفحه ٦٩٤ :
وصاحبي. فقالت
حفصة : ادعوا له عمر. فدعي عمر ، فلما حضر ورآه النبي أعرض عنه ، فانصرف.
فلما خرج
الصفحه ١٨ : انتهى الى المنزلة ، فعرّس بها ساعة من الليل
... فلما نزل رسول الله بساحتهم لم يتحركوا تلك الليلة ... حتى
الصفحه ٢٣ :
علي عليهالسلام قد لحقه رمد أعجزه عن الحرب ... فدعا رسول الله أبا بكر
فقال له : خذ الراية