الصفحه ٢٩٢ :
إلى رسول الله ،
وجاء بفرسه وسلاحه إليه وقال : إن أبا عامر أمرني بذلك وقال : قل لرسول الله
يستغفر
الصفحه ٣٥١ : حاجته ثم مضى! قال : كذلك انزلت الآية يا عاصم!
فخرج إلى منزله ،
فاستقبله هلال بن اميّة يسترجع! فقال له
الصفحه ٣٥٥ : أو زجاجة فشقّ وجهه ، فلما مضت المرأة نظر فإذا الدماء تسيل
على ثوبه وصدره فقال : والله لآتينّ رسول
الصفحه ٣٦٤ :
وكأنّ الآية ١٥
تعود إليه : (مَنْ كانَ يَظُنُّ
أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللهُ فِي الدُّنْيا
الصفحه ٣٨١ : ، فرجعوا إلى المسجد وقد أذّن بلال بأذان الظهر الأول ، ورسول الله يومئذ
في بيت عائشة والناس ينتظرون خروج
الصفحه ٤١٠ :
وعليهم في كل سيح
العشر ، وفي كل غرب (١) نصف العشر. شهد
جرير بن عبد الله ومن حضر (٢).
وفد الأزد
الصفحه ٤١٨ :
هذا الرجل؟! قالت
: والله أرى أن تلحق به سريعا ، فان يكن الرجل نبيّا فللسابق إليه فضله ، وإن يكن
الصفحه ٤٤٢ :
ومنهم عمير بن وهب
الجمحي ، وأبو خيثمة عبد الله بن خيثمة
__________________
ـ بارّا بالوالدين
الصفحه ٤٥٢ : قالوا وقال له : إنّ ناقتك في شعب كذا متعلق
زمامها بشجرة بحر (كذا) (٢).
فقال صلىاللهعليهوآله وعمارة
الصفحه ٤٥٧ : نبيّ قد سأل ، فهي لكم ولمن شهد أن لا إله
إلّا الله (١).
وقال : من يشهد أن
لا إله إلّا الله وحده لا
الصفحه ٤٧٤ :
ثم لحقنا الجيش
غدا عند زوال الشمس وقد كادت أن تنقطع أعناقهم وخيلهم من العطش! فدعا رسول الله
الصفحه ٤٨٨ :
من السرور فلمّا
رآني قال لي : أبشر بخير يوم طلع عليك شرقه منذ ولدتك امك! فقلت : يا رسول الله من
الصفحه ٤٩٠ : بكعب وصليا مع رسول الله صلىاللهعليهوآله ثم أشار إليه وقال : هذا رسول الله فقم إليه فاستأمنه.
فقام
الصفحه ٤٩٨ :
لهم الكتاب (١) وهو : «بسم الله الرحمن الرحِيم ، من محمّد النبي رسول الله الى المؤمنين : إنّ عضاه
الصفحه ٥٣٧ :
فقال : هذه رغوة
ناقة رسول الله الجدعاء ... فلعلّه يكون رسول الله فنصلّي معه. فإذا عليّ عليها