الصفحه ٥٨ : راجعا فقالوا
: نحن نرسل معك رجالا يأخذون لنا الصلح. قال محيّصة : فقدم معي رجل من رؤسائهم
يقال له : نون
الصفحه ٨٢ :
الملوك! فخرجا حتى
قدما المدينة ودخلا على رسول الله ، وقد حلقا لحاهما وأعفيا شواربهما فظهر الكره
الصفحه ١٠٢ :
فلما قدم عليه
أكرمه وأنزله ، ودفع إليه الكتاب فقرأه ، فلما قرأه قال له سليط : يا هوذة ، إنّك
الصفحه ١١٧ :
اعيدت الأصنام ،
فجاؤوا إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله فسألوه : إنّ فلانا لم يطف (أي لم يسع) وقد
الصفحه ١٢١ :
المغيرة بن عبد الرحمن (المخزومي ظ) عن خالد بن الوليد قال : لما دخل رسول الله في
عمرة القضية تغيّبت فلم
الصفحه ١٦٥ :
ونزل جبرئيل فأخبر
رسول الله صلىاللهعليهوآله بما فتح الله لعلي عليهالسلام وجماعة
الصفحه ١٧٠ :
فاحتززت رأسه. ثم
شددنا في ناحية العسكر وكبّرنا ، فو الله ما كان إلّا النجاء بكل ما قدروا عليه من
الصفحه ١٨٨ : آمَنُوا إِذا
جاءَكُمُ الْمُؤْمِناتُ مُهاجِراتٍ) فاعطى رسول الله زوجها مهرها وما انفق عليها ولم يردها
الصفحه ١٩٤ :
فلم يزد رسول الله
على أن تبسّم له. فلما رجع إلى أصحابه جعل الناس يقولون له : والله ما بيّن لك
الصفحه ٢١٧ : (من كنانة) قبل
دخول رسول الله يعد سلاحا ويصلحه. فقالت له امرأته : لما ذا تعدّ ما أرى؟ قال :
لمحمد
الصفحه ٢٣٢ : اجتمعوا له.
خطبة الفتح ، والعفو
العام :
فروى الكليني
بسنده عن الصادق عليهالسلام قال : ثم أخذ رسول
الصفحه ٢٤٧ : صلىاللهعليهوآله.
وقال : ولا تأتين
ببهتان. فقالت هند : والله إنّ البهتان قبيح ، وما تأمرنا إلّا بالرشد ومكارم
الصفحه ٢٥٣ : ـ
فرآه حزينا ، فقال له : ما لي أراك حزينا؟ قال : أخاف أن تضيع من بعدي العزّى!
فقال أبو لهب : فلا تحزن
الصفحه ٢٦١ :
ولما تعلمون ولما
لا تعلمون ولروعات النساء والصبيان. ثم جئت إلى رسول الله فأخبرته ، فقال : يا
عليّ
الصفحه ٢٨١ :
النساء الثوابت :
قال الواقدي :
ورأت أمّ حارث الأنصارية الناس يولّون منهزمين فجعلت تقول : والله