الصفحه ٥٠٦ : ،
واستعمله ساعيا جابيا للزكاة فيهم بكتاب كتبه له فيه : «بسم اللهِ الرحمن الرحيم ، من محمّد رسول الله لخزيمة
الصفحه ٥١٨ : لِلْمُشْرِكِينَ
أَنْ يَعْمُرُوا مَساجِدَ اللهِ) وكأنهما تمهيد لخلع يد المشركين عن المسجد الحرام ، وكذلك
تناسبان ما
الصفحه ٥٢١ : اذ أتى النبي بصاع من تمر
وقال : يا رسول الله اني عملت في النخل بصاعين من تمر فتركت صاعا للعيال وأهديت
الصفحه ٥٤٢ : قتل منهم خلقا عظيما ، فما خاف ولا توقّف ، ولا تأخذه في الله لومة لائم (٢).
وفود الحضرمي من
البحرين
الصفحه ٥٦٠ : ابن رسول الله صلىاللهعليهوآله جرت في موته ثلاث سنين :
أما واحدة : أن
الشمس انكسفت فقال الناس
الصفحه ٥٧٧ :
وليكن أكثر همّك
الصلاة فانّها رأس الإسلام بعد الاقرار بالدين ، وذكّر الناس بالله واليوم الآخر
الصفحه ٥٧٨ : الله وحده لا شريك له (١).
إنّ طبيعة الامور
بملاحظة خارطة اليمن تقتضي تقدم الاسلام في اليمن بترتيب
الصفحه ٦٠١ : عِنْدَ اللهِ
أَتْقاكُمْ)(١) وليس لعربي على عجمي فضل إلّا بالتقوى ، ألا هل بلغت؟
اللهم اشهد.
أيها الناس
الصفحه ٦٤١ :
عن عبد الله بن
عمر : أنّ امرأة سرقت ، فأمر رسول الله بقطع يدها اليمنى فقطعت ، فقالت : يا رسول
الصفحه ٧٠١ : أهل السقيفة فلم يحضروا (١).
وقال المفيد :
وفات أكثر الناس الصلاة على رسول الله لتشاجرهم في أمر
الصفحه ١١ : فأعذر بأنّه بحول الله وقوته سيورثه الله أرضهم لتكون
لمن يشاء من عباده : «من محمد بن عبد الله ، الاميّ
الصفحه ٤٧ :
٣ ـ ويخلون بين
رسول الله وبين ما كان لهم من أرض أو مال من ذهب أو فضة أو سلاح أو ثياب ، إلّا
الصفحه ٥٠ : رسول الله كانوا يقبلون
فيشترون أو يبيعون ، حتى لقد أنهوا كل المغنم من كثر ما كانوا يشترون من المتاع
الصفحه ٥٢ :
وروى الواقدي
بسنده عن الحارث بن عبد الله قال : رأيت أمّ عمارة فسألتها : كم كانت سهام الرجال؟
قالت
الصفحه ٥٧ :
فقال صلىاللهعليهوآله : لأدفعنّ هذه القطيفة إلى رجل يحبّ الله ورسوله ، ويحبّه
الله ورسوله. فمدّ