الصفحه ٣٥٧ :
وروى الطوسي عن
جابر الأنصاري قال : نزلت في عبد الله بن ابي بن سلول حين أكره أمته مسيكة على
الزنا
الصفحه ٣٦٣ :
يُجادِلُ
فِي اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدىً وَلا كِتابٍ مُنِيرٍ* ثانِيَ عِطْفِهِ
لِيُضِلَّ عَنْ
الصفحه ٣٧٥ :
الشَّيْطانُ
فَأَنْساهُمْ ذِكْرَ اللهِ أُولئِكَ حِزْبُ الشَّيْطانِ أَلا إِنَّ حِزْبَ
الشَّيْطانِ
الصفحه ٣٨٢ : . أصبح الناس وجها ، وأفضل الناس فعالا ، ثمّ كنّا
أوّل الناس إجابة حين دعا رسول الله ، فنحن أنصار الله
الصفحه ٣٨٤ :
فقال رسول الله
لحسّان : قم يا حسّان فأجب. فقام وقال :
بني دارم لا تفخروا ، إنّ فخركم
الصفحه ٣٨٦ : «تفسير فرات
الكوفي» بسنده عن جابر بن عبد الله الأنصاري : أنّه صلىاللهعليهوآله بعثه إلى بني وليعة
الصفحه ٣٩٢ : عليه جاريته مارية القبطيّة وحلف أن لا يقربها ، فجعل
الله عليه الكفّارة لحلفه وليس على تحريمه (١) وذلك
الصفحه ٤٢٣ :
الصمصامة ضربة
واحدة فقطعها. ثم دخل على خالد بن سعيد فعاد الى الإسلام وطلب منه أن يهب له أهله
الصفحه ٤٤٧ : : هؤلاء سادتنا وأشرافنا وأهل
الفضل منّا! والله لئن كان محمّد صادقا لنحن شرّ من الحمر! (٢).
فقال له
الصفحه ٤٦٨ : رضيت ، وقد علم الجزية ، فان اردتم أن يأمن البر والبحر فاطع الله ورسوله ،
ويمنع عنكم كل حق كان للعرب
الصفحه ٤٨٤ :
الربيع وهلال بن أميّة الواقفي :
لما بلغنا اقبال
رسول الله صلىاللهعليهوآله ندمنا ، فلما وافى رسول
الصفحه ٤٨٥ :
فبقوا على هذا
أياما كثيرة (١) يبكون بالليل والنهار ويدعون الله أن يغفر لهم. فلما طال
عليهم الأمر
الصفحه ٤٩٤ :
فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : لا يسألون شرطا ، ولا كتابا أعطيته احدا من الناس الا
اعطيتهم
الصفحه ٤٩٥ : يكتب لنا ذلك! فسألناه خالد بن سعيد بن العاص [فقبل ذلك]
فقال له علي عليهالسلام : تدري ما تكتب؟! قال
الصفحه ٥٠٤ :
ينتظر منه شيئا أمره به ، وأربد لا يفعل شيئا. ورسول الله يقول : لا ، حتى تؤمن
بالله وحده لا شريك له! فقام