الصفحه ١٩٣ :
العوّام في مائتين
من المسلمين. وخرج رسول الله والمسلمون عشرة آلاف ممتطين الابل يقودون الخيل ، فما
الصفحه ١٩٩ :
قصيرا أسمر يدعى
النعمان بن الحارث من بني النجّار ، فلازمني يقول لي : يا عدوّ الله ، أنت الذي
كنت
الصفحه ٢١٢ :
ثم مرّت مزينة في
ألف رجل ، ومائتي فرس ، وثلاثة ألوية مع بلال بن الحارث وعبد الله بن عمرو
والنعمان
الصفحه ٢١٤ : للعباس : يا أبا الفضل ، ومن هذا المتكلّم؟ قال : هو عمر بن الخطاب. فقال أبو
سفيان : والله لقد قوي أمر بني
الصفحه ٢٢٦ :
ثم أمر فاطمة
فسكبت له غسلا (١) فأفاض على نفسه الماء من جفنة يرى فيها أثر العجين ، ثم
تحرى القبلة
الصفحه ٢٣٥ : عليهالسلام قال : ودخل وقت (الظهر (١)) فأمر رسول الله بلالا فصعد على الكعبة وأذّن .. فقال
عكرمة : والله إن كنت
الصفحه ٢٣٦ :
فنستغفر الله
ونتوب إليه ، وأسلم. فولّاه رسول الله مكة (١).
ورواه الواقدي
بسنده عن ابن المسيّب
الصفحه ٢٤٣ :
صفوان بن أميّة
الجمحي :
لم يذكر صفوان بن
أميّة الجمحي في من أمر رسول الله بقتله سوى الحلبي
الصفحه ٢٤٨ :
فلما دخل مكة
وأقبل معها إلى رسول الله ـ أو قبل ذلك ـ قال النبيّ لأصحابه! يأتيكم عكرمة بن أبي
جهل
الصفحه ٢٧٨ :
يرغب ابن أبي طالب
بنفسه عن رسول الله؟! وهو صاحب ما هو صاحبه (يقصد مواقفه المشهورة). قال الفضل
الصفحه ٣١٣ :
من صلح الحديبية
بلا سيف ، دخل منه في أهل الإسلام مثل من كان دخل من يوم بعث رسول الله إلى يوم
كتب
الصفحه ٣١٧ :
غنائمهم ،
والمؤلّفة قلوبهم :
قال الواقدي :
وكان السبي ستة آلاف .. ولما قدم رسول الله الجعرّانة
الصفحه ٣٢٤ : : غضبت الأنصار (لتوزيع الأموال) فاجتمعوا إلى سعد بن
عبادة. فانطلق بهم إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٣٢ :
عيينة : لا والله
ما لي حاجة بحملك! فقال له الفتى : أنت صنعت هذا بنفسك! عمدت إلى عجوز كبيرة
الصفحه ٣٤١ : : يا رسول
الله لأنا أحبّ إليهم من أبكار أولادهم! وكان سبّاقا إلى كل شيء ، فأراد أن يسبقهم
إلى الإسلام