الصفحه ٣٠ : ، منها :
برز ياسر (١) ، وكان من أشداء اليهود ، وكانت معه حربة يسوق بها
المسلمين سوقا ، فبرز له علي
الصفحه ٣٦ :
فجاءه اسماء بن
حارثة فقال : يا رسول الله ، ان اسلم تقول : انا قد جهدنا من الجوع والضعف فادع
الله
الصفحه ٤٠ : النطاة ، فجعل رسول
الله بازائها رجالا يحرسونها لا يخرج أحد عليهم إلّا قتلوه.
حصار حصن الزّبير
:
قال
الصفحه ٥٦ : قال : كان رسول الله قبل أن يسير إلى خيبر أرسل عمرو بن
اميّة الضمري إلى النجاشي عظيم الحبشة .. وأمر
الصفحه ٦٩ : (٣).
وعبّأ رسول الله
أصحابه للقتال وصفّهم ، ودفع لواءه إلى سعد بن عبادة ، وراية إلى الحباب بن المنذر
، وراية
الصفحه ٩٧ :
وقدم غالب بن عبد
الله من سرية ، فعقد النبي له اللواء وهيّأ معه مائتي رجل وقال له : سر حتى تنتهي
الصفحه ١٢٨ :
تُبْدُوا
شَيْئاً أَوْ تُخْفُوهُ فَإِنَّ اللهَ كانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً) مرتبطا بما سبق في
الصفحه ١٣١ :
الله (١)؟ يا رسول الله ألست من أهلك (٢) ورفعت الكساء لأدخل معهم فجذبه من يدي وقال (٣) : لا
الصفحه ١٤٩ : دارهم ، فأخبرهم أن يكونوا كأعراب المسلمين : يجري
عليهم حكم الله ، ولا يكون لهم في الفيء ولا الغنيمة شي
الصفحه ١٥٠ :
وصايا خاصة وهي
عامة :
ولما ودّع رسول
الله عبد الله بن رواحة قال له : يا رسول الله مرني بشي
الصفحه ١٦٦ :
المسلمين. فصعد
رسول الله المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه وأخبر الناس بما فتح الله على المسلمين
الصفحه ١٦٩ :
بالغابة يريد أن
يجمع قيسا على حرب رسول الله صلىاللهعليهوآله (١).
وروى عنه الواقدي
قال : وكنت
الصفحه ١٧٩ :
الله الأشعري القمي ، عن الإمام الصادق عليهالسلام قال : انتهى الخبر (بنقض قريش) إلى أبي سفيان وهو
الصفحه ١٨١ :
فكلّمته ، فو الله
ما ردّ عليّ شيئا! ثم جئت ابن أبي قحافة ، فلم أجد فيه خيرا؟ ثم لقيت ابن الخطّاب
الصفحه ١٩٠ :
الله لنبيّه صلىاللهعليهوآله بفتح مكة ونصرته على كفّار قريش قبل وقوع الأمر وعن قتادة
: إنمّا