الصفحه ١٦٧ :
وقام له المسلمون
صفّين مع رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فلما بصر بالنبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٠٨ : حتى تنتهوا إلى رسول الله ، فاني أخشى أن تقطعوا دونه! فوافقوا ، فخرج
بهم العباس حتى أتى رسول الله فدخل
الصفحه ٣١١ :
علي عليهالسلام إلى خثعم :
روى المفيد في «الإرشاد»
قال : أنفذ رسول الله صلىاللهعليهوآله عند
الصفحه ٣١٦ :
فسأل عنها صاحب
الغنائم فأخبره عنها بشيء ، فصاح رسول الله : أين أبو زرعة؟ قلت : ها أنا ذا ، قال
الصفحه ٣٩٥ : تُحَرِّمُ ما
أَحَلَّ اللهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضاتَ أَزْواجِكَ).
والثانية : أنّها
لا تبيّن وجه التخصيص في
الصفحه ٣٩٧ :
وزاد القمي في
تفسيره قال : كان سبب نزولها أنّ مارية القبطيّة كانت مع رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤١٧ : المسجد حضيرة تحبس السبايا فيها ، فكنت فيها ، فمرّ
بي رسول الله فقمت إليه فقلت : يا رسول الله ، هلك الوالد
الصفحه ٥٦١ : ،
فقيل له : يا رسول الله تنهى عن البكاء وأنت تبكي؟! فقال صلىاللهعليهوآله : ليس هذا بكاء ، إنّما هذا
الصفحه ٥٦٤ :
وقاتل خالد في
البحرين :
وروى الصدوق بسنده
عن الصادق عليهالسلام قال : إن رسول الله
الصفحه ٦٠٦ :
وحلق قوم مع رسول
الله وأبى آخرون فقصّروا ، فقال رسول الله : اللهم ارحم المحلقين فقيل :
والمقصّرين
الصفحه ٦٣٤ :
عنّا شيئا فمكذوب
علينا! فهبط جبرئيل بقوله سبحانه : (يَحْلِفُونَ بِاللهِ
ما قالُوا وَلَقَدْ قالُوا
الصفحه ٦٩١ :
وروى الصدوق بسنده
عن ابن عباس قال : لما مرض رسول الله صلىاللهعليهوآله وعنده أصحابه قام إليه
الصفحه ١٩ :
وكفّوا : فان
ظهرنا عليها فلكم تمر خيبر سنة (كما وعدهم اليهود). فقال عيينة : انا والله ما كنا
الصفحه ٢٠ :
عوف وقال له : يا
عيينة ، أطعني وأقم في منزلك ودع نصر اليهود ، مع أني لا أراك ترجع الى خيبر الا
الصفحه ٢٧ :
وروى ابن اسحاق عن
سلمة قال : فدعا رسول الله عليا رضوان الله عليه وهو أرمد ، فتفل في عينه ثم قال