الصفحه ٦٥١ : وَأَحْسَنُوا وَاللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ) (٩٣).
وقال القمي في
تفسيره للآية : فلما نزل تحريم الخمر والميسر
الصفحه ٦٥٣ :
ولكن الطبرسي في «مجمع
البيان» نقله عن الزهري عن قتادة عن أنس قال : كان رجل من بني سهم يقال له عبد
الصفحه ٢٦ :
النبيّ صلىاللهعليهوآله : ليست هذه الراية لمن حملها ، جيئوني بعلي بن أبي طالب.
فقيل له : انه
الصفحه ٣٥ :
فقلت له : ما أنت؟
فقال : رجل من اليهود ، فأدخلناه على رسول الله. فقال له : يا أبا القاسم تؤمنني
الصفحه ١٠٩ :
رسول الله إلى ذلك (١).
قال الواقدي :
فلما دخل هلال ذي القعدة من سنة سبع ، أمر رسول الله الذين شهدوا
الصفحه ١٥٨ :
وروى ابن اسحاق عن
عروة قال : لما دنو من المدينة تلقاهم المسلمون ورسول الله مقبل معهم على دابة
الصفحه ١٨٦ : وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ كَفَرْنا بِكُمْ وَبَدا بَيْنَنا
وَبَيْنَكُمُ الْعَداوَةُ وَالْبَغْضا
الصفحه ٢٣٩ : عمرو المخزومي المشرك أبا عبد الله
المسلم ، فأين هو اليوم؟
روى الواقدي بسنده
عنه قال : لما دخل رسول
الصفحه ٣١٢ : حكيم السلميّة أتت رسول
الله فقالت له : يا رسول الله ، أعطني إن فتح الله عليك الطائف حليّ بادية بنت
الصفحه ٣١٤ : ! فسقط فانكسر فخذه! (١). ومع ذلك قال عيينة بن حصن : أجل والله مجدة كرام! فسمعه
عمرو بن العاص فقال له
الصفحه ٣٧١ :
وفي خبر الطبرسي
في «مجمع البيان» قال : فلما تلا عليه هذه الآيات قال له : فهل تستطيع أن تعتق
رقبة
الصفحه ٤٧٩ :
ثم قال : يا حذيفة
فانهض بنا أنت وعمار وسلمان (كذا) وتوكلوا على الله ، فاذا جزنا الثنية الصعبة
الصفحه ٤٨٠ :
__________________
ـ يا حذيفة هل عرفت
أحدا من الركب الذين رددتهم؟ قال : يا رسول الله كان القوم
الصفحه ٥٣٣ : بلاد بني ضمرة وأجدبت بلاد أشجع ، فأرادوا أن يصيروا الى بلاد بني ضمرة ...
فهابوا رسول الله أن يبعث إليهم
الصفحه ٥٣٨ :
الباقر عليهالسلام وفيه قال : فلحقه وأخذها منه وقال له : ارجع الى النبيّ.
فقال أبو بكر : هل حدث