الصفحه ٢٠٧ :
الظّهران قلت (في
نفسي) : واصباح قريش! والله لئن دخلها رسول الله عنوة إنّه لهلاك قريش آخر الدهر
الصفحه ٢٩٩ :
كاملة وبيده درقة
، يقال له : مكيتل ، فقال : يا رسول الله ، والله ما وجدت لهذا القتيل شبها في
غرّة
الصفحه ٣٢٦ :
وروى الواقدي قال
: بلغ رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم مقالة الأنصار ، ودخل عليه سعد بن
عبادة
الصفحه ٤٤١ :
الرجل يمشي على
الطريق وحده! فقال رسول الله : كن أبا ذر! فلما تأمّلني القوم قالوا : يا رسول
الله
الصفحه ٦٥٩ :
مضاهاة القرآن : «لقد
أنعم الله على الحبلى ، أخرج منها نسمة تسعى ، ما بين صفاق وحشى» فتابعوه
الصفحه ٣٢ : المسلمون الحصن (من فوق) الباب على ظهره ، ثم
رمى بالباب رميا.
وخرج البشير الى
رسول الله : أنّ عليا دخل
الصفحه ٢١٠ :
راغب إلى الله
تعالى في ذلك (١). فقال لي أبو سفيان : فما نصنع باللات والعزّى؟! فقال عمر
: اسلح
الصفحه ٢٤٩ :
الله صلىاللهعليهوآله بعد فتح مكة وهو بالأبطح ، فلما دخلت عليه وانتسبت له
عرفها رسول الله
الصفحه ٥١١ :
وقالوا : مرض عبد
الله بن أبي في ليال بقين من شوّال ، ومرض عشرين ليلة ، وحضره الموت في ذي القعدة
الصفحه ٦٣٣ : وفنيت أيامه وحضر أجله ولّاها عليّا من بعده ، أما والله ليعلمن!
فمضى المقداد حتى
أخبر النبي
الصفحه ٦٥٢ : وكان قد
بدا قرط لها) فقال لها (عمر) : غطّي قرطك فإن قرابتك من رسول الله لا تنفعك شيئا!
فقالت له : وهل
الصفحه ٦٨٠ :
فخرج وعليه قطيفة
وقد عصّب رأسه بعصابة حتى صعد المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : أما بعد يا
الصفحه ٢٣٤ : الغلام (عثمان بن طلحة وقال له : ابسط رداءك)
فبسط رداءه فجعل مفتاح الكعبة فيه وقال : ردّه إلى امّك
الصفحه ٤٨٦ : الصبيان.
وجاءت نساؤهم الى
رسول الله فقلن له : يا رسول الله نعتزلهم؟ فقال : لا ، ولكن لا يقربوكن
الصفحه ٥٤٥ : على رسول الله صلىاللهعليهوآله كان سيدهم الأيهم (١) والعاقب والسيّد (ودخلوا مسجده) وحضرت صلاتهم