الصفحه ٦٣٢ :
قال النبي : الوحي
من الله ، والسفير جبرئيل ، والمؤذن أنا ، وما آذنت إلّا من أمر ربّي.
قال الرجل
الصفحه ١٥٩ :
قريش : مسعود بن
الأسود العدوي ووهب بن سعد بن أبي سرح أخو عبد الله بن سعد بن أبي سرح. ومن بني
الصفحه ٦٩١ :
وروى الصدوق بسنده
عن ابن عباس قال : لما مرض رسول الله صلىاللهعليهوآله وعنده أصحابه قام إليه
الصفحه ٢٧ :
وروى ابن اسحاق عن
سلمة قال : فدعا رسول الله عليا رضوان الله عليه وهو أرمد ، فتفل في عينه ثم قال
الصفحه ١٩٣ :
العوّام في مائتين
من المسلمين. وخرج رسول الله والمسلمون عشرة آلاف ممتطين الابل يقودون الخيل ، فما
الصفحه ٤٩٥ : يكتب لنا ذلك! فسألناه خالد بن سعيد بن العاص [فقبل ذلك]
فقال له علي عليهالسلام : تدري ما تكتب؟! قال
الصفحه ١١ : «نور علم»
العدد ٤٠ و ٤٢.
(٣) قيل : ان اسمه
كان الحصين ، وأسلم في السنة الثانية فسماه رسول الله عبد
الصفحه ٣٨١ : مما قدّر الله أن
__________________
(١) اسمه : الحصين
بن بدر والزّبرقان لقبه بمعنى القمر ، لجماله
الصفحه ٥٤٩ : وقال : إن الله عزّ اسمه
أخبرني : أنّه ينزل العذاب عقيب المباهلة على المبطل وبذلك يبيّن الحق من الباطل
الصفحه ٥٨٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآله وقال له : يا محمد ، إنّ الله جلّ اسمه يقرئك السلام ويقول
لك : إنّي لم أقبض
الصفحه ٦١٨ :
وروى الطبرسي في «الاحتجاج»
بسنده عن الطوسي عن الباقر عليهالسلام قال : لما وقف رسول الله
الصفحه ٤٧٣ :
وكرامة في وادي
الناقة :
وقفل رسول الله من
تبوك حتى كان قبل وادي الناقة (١) ، وكان فيه حجر من
الصفحه ٣٨٩ : تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلا تَنابَزُوا بِالْأَلْقابِ بِئْسَ الِاسْمُ
الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمانِ وَمَنْ
الصفحه ٤١٩ : ، وهو اسم النجاشي ، ثم خرج الى الجبّابة (المقبرة) فخفض
الله له كل مرتفع حتى رأى جنازته بالحبشة فصلّى
الصفحه ٣١٠ :
تحرير العبيد :
ونادى منادي رسول
الله صلىاللهعليهوآله : أيما عبد خرج من الحصن إلينا فهو حرّ