الصفحه ١٥٠ :
وصايا خاصة وهي
عامة :
ولما ودّع رسول
الله عبد الله بن رواحة قال له : يا رسول الله مرني بشي
الصفحه ١٦٦ :
المسلمين. فصعد
رسول الله المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه وأخبر الناس بما فتح الله على المسلمين
الصفحه ١٦٩ :
بالغابة يريد أن
يجمع قيسا على حرب رسول الله صلىاللهعليهوآله (١).
وروى عنه الواقدي
قال : وكنت
الصفحه ١٧٩ :
الله الأشعري القمي ، عن الإمام الصادق عليهالسلام قال : انتهى الخبر (بنقض قريش) إلى أبي سفيان وهو
الصفحه ١٨١ :
فكلّمته ، فو الله
ما ردّ عليّ شيئا! ثم جئت ابن أبي قحافة ، فلم أجد فيه خيرا؟ ثم لقيت ابن الخطّاب
الصفحه ١٩٠ :
الله لنبيّه صلىاللهعليهوآله بفتح مكة ونصرته على كفّار قريش قبل وقوع الأمر وعن قتادة
: إنمّا
الصفحه ١٩٩ :
قصيرا أسمر يدعى
النعمان بن الحارث من بني النجّار ، فلازمني يقول لي : يا عدوّ الله ، أنت الذي
كنت
الصفحه ٢١٢ :
ثم مرّت مزينة في
ألف رجل ، ومائتي فرس ، وثلاثة ألوية مع بلال بن الحارث وعبد الله بن عمرو
والنعمان
الصفحه ٢١٤ : للعباس : يا أبا الفضل ، ومن هذا المتكلّم؟ قال : هو عمر بن الخطاب. فقال أبو
سفيان : والله لقد قوي أمر بني
الصفحه ٢٣٥ : عليهالسلام قال : ودخل وقت (الظهر (١)) فأمر رسول الله بلالا فصعد على الكعبة وأذّن .. فقال
عكرمة : والله إن كنت
الصفحه ٢٣٦ :
فنستغفر الله
ونتوب إليه ، وأسلم. فولّاه رسول الله مكة (١).
ورواه الواقدي
بسنده عن ابن المسيّب
الصفحه ٢٤٣ :
صفوان بن أميّة
الجمحي :
لم يذكر صفوان بن
أميّة الجمحي في من أمر رسول الله بقتله سوى الحلبي
الصفحه ٢٤٨ :
فلما دخل مكة
وأقبل معها إلى رسول الله ـ أو قبل ذلك ـ قال النبيّ لأصحابه! يأتيكم عكرمة بن أبي
جهل
الصفحه ٢٧٨ :
يرغب ابن أبي طالب
بنفسه عن رسول الله؟! وهو صاحب ما هو صاحبه (يقصد مواقفه المشهورة). قال الفضل
الصفحه ٣١٣ :
من صلح الحديبية
بلا سيف ، دخل منه في أهل الإسلام مثل من كان دخل من يوم بعث رسول الله إلى يوم
كتب