الصفحه ٥٣٤ :
صُدُورُهُمْ
أَنْ يُقاتِلُوكُمْ أَوْ يُقاتِلُوا قَوْمَهُمْ وَلَوْ شاءَ اللهُ لَسَلَّطَهُمْ
الصفحه ٥٦١ : ،
فقيل له : يا رسول الله تنهى عن البكاء وأنت تبكي؟! فقال صلىاللهعليهوآله : ليس هذا بكاء ، إنّما هذا
الصفحه ٥٦٤ :
وقاتل خالد في
البحرين :
وروى الصدوق بسنده
عن الصادق عليهالسلام قال : إن رسول الله
الصفحه ٦٠٦ :
وحلق قوم مع رسول
الله وأبى آخرون فقصّروا ، فقال رسول الله : اللهم ارحم المحلقين فقيل :
والمقصّرين
الصفحه ٦٣٤ :
عنّا شيئا فمكذوب
علينا! فهبط جبرئيل بقوله سبحانه : (يَحْلِفُونَ بِاللهِ
ما قالُوا وَلَقَدْ قالُوا
الصفحه ١٩ :
وكفّوا : فان
ظهرنا عليها فلكم تمر خيبر سنة (كما وعدهم اليهود). فقال عيينة : انا والله ما كنا
الصفحه ٢٠ :
عوف وقال له : يا
عيينة ، أطعني وأقم في منزلك ودع نصر اليهود ، مع أني لا أراك ترجع الى خيبر الا
الصفحه ٣٠ : ، منها :
برز ياسر (١) ، وكان من أشداء اليهود ، وكانت معه حربة يسوق بها
المسلمين سوقا ، فبرز له علي
الصفحه ٤٠ : النطاة ، فجعل رسول
الله بازائها رجالا يحرسونها لا يخرج أحد عليهم إلّا قتلوه.
حصار حصن الزّبير
:
قال
الصفحه ٥٦ : قال : كان رسول الله قبل أن يسير إلى خيبر أرسل عمرو بن
اميّة الضمري إلى النجاشي عظيم الحبشة .. وأمر
الصفحه ٦٩ : (٣).
وعبّأ رسول الله
أصحابه للقتال وصفّهم ، ودفع لواءه إلى سعد بن عبادة ، وراية إلى الحباب بن المنذر
، وراية
الصفحه ٩٧ :
وقدم غالب بن عبد
الله من سرية ، فعقد النبي له اللواء وهيّأ معه مائتي رجل وقال له : سر حتى تنتهي
الصفحه ١٢٨ :
تُبْدُوا
شَيْئاً أَوْ تُخْفُوهُ فَإِنَّ اللهَ كانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً) مرتبطا بما سبق في
الصفحه ١٣١ :
الله (١)؟ يا رسول الله ألست من أهلك (٢) ورفعت الكساء لأدخل معهم فجذبه من يدي وقال (٣) : لا
الصفحه ١٤٩ : دارهم ، فأخبرهم أن يكونوا كأعراب المسلمين : يجري
عليهم حكم الله ، ولا يكون لهم في الفيء ولا الغنيمة شي