الصفحه ٦٣ : .
قال أنس : فقال
رسول الله [لامّي] أمّ سليم انظري صاحبتك هذه ، فامشطيها ، قال أنس : ولم يكن معنا
سرادقات
الصفحه ٧٥ :
الحبشية؟! هذه البحرية؟! ثم قال لها : لقد سبقناكم بالهجرة فنحن أحقّ برسول الله
منكم! فقالت أسماء : كلّا
الصفحه ٧٦ :
قال القمي في
تفسيره : لما رجع رسول الله صلىاللهعليهوآله من غزاة خيبر وقد أصاب كنز آل أبي
الصفحه ٩٢ :
فأخبروه الخبر.
فقال رسول الله : كيف أصنع بالقتلى؟ فسكتوا ، فكرّرها. فقال أبو زيد بن عمرو : يا
الصفحه ١١٦ : بين الصفا والمروة ، وكانوا يتمسّحون بها إذا
سعوا. فلما كان من أمر رسول الله ما كان في الحديبية وصدّوه
الصفحه ١٣٢ :
بعضادتي باب علي عليهالسلام ثم يقول : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. فيقول علي
وفاطمة والحسن
الصفحه ١٣٦ : في آيات السورة من الإشارة إليه ، ونهيها وتعظيمها لأذيّة الله في رسوله قبل
هذه الآية في قوله : (وَما
الصفحه ١٥٦ :
فقال : يا أسماء ،
ألم تعلمي أن جعفرا رضوان الله عليه استشهد؟ فبكت. فقال لها رسول الله : لا تبكي
الصفحه ١٦٧ :
وقام له المسلمون
صفّين مع رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فلما بصر بالنبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٠٨ : حتى تنتهوا إلى رسول الله ، فاني أخشى أن تقطعوا دونه! فوافقوا ، فخرج
بهم العباس حتى أتى رسول الله فدخل
الصفحه ٣١١ :
علي عليهالسلام إلى خثعم :
روى المفيد في «الإرشاد»
قال : أنفذ رسول الله صلىاللهعليهوآله عند
الصفحه ٣١٦ :
فسأل عنها صاحب
الغنائم فأخبره عنها بشيء ، فصاح رسول الله : أين أبو زرعة؟ قلت : ها أنا ذا ، قال
الصفحه ٣٩٥ : تُحَرِّمُ ما
أَحَلَّ اللهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضاتَ أَزْواجِكَ).
والثانية : أنّها
لا تبيّن وجه التخصيص في
الصفحه ٣٩٧ :
وزاد القمي في
تفسيره قال : كان سبب نزولها أنّ مارية القبطيّة كانت مع رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤١٧ : المسجد حضيرة تحبس السبايا فيها ، فكنت فيها ، فمرّ
بي رسول الله فقمت إليه فقلت : يا رسول الله ، هلك الوالد