الصفحه ٤٨١ : ساعة من نهار (١) فيقال : خرج إليه المنافقون المتخلّفون يستقبلونه ، فقال
رسول الله : لا تكلّموا أحدا
الصفحه ٦٣٣ : من مجالس
الأمانة ولا من جوارها ، وما نصحت لله ورسوله إن أنا طويت عنه هذا الحديث! فقالوا
له : يا أبا
الصفحه ٦٧ :
وسمع العباس بن
عبد المطلب الخبر عنّي .. وكنت في خيمة من خيام التجّار (١) في جمع مالي ، إذ أقبل
الصفحه ٣٩٣ : الخطّاب : من
المرأتان اللتان تظاهرتا على رسول الله صلىاللهعليهوآله؟ قال : حفصة وعائشة (٣).
ومرّ
الصفحه ٥٢٩ :
علي (١) وقال : لا يحل لأحد أن يجنب في هذا المسجد الّا أنا وعلي
وفاطمة والحسن والحسين ، ومن كان من
الصفحه ٥٧١ : طفل من حرّ ، ومملوكة ولها طفل من مملوك ، فلم يعرف الحر من
المملوك.
فقرع بينهما وحكم
بالحرّية لمن خرج
الصفحه ٦٣ : الله ، خفت عليك من هذه المرأة ، وكانت امرأة قد قتلت أباها
وزوجها وقومها ، وكانت حديثة عهد بالكفر
الصفحه ٦٤ : ١ : ١٦٣.
(١) انظر تسعة من
المحدثين الذين أفردوا لهذا الحديث رسائل خاصة ، في مقدمة الدكتور الشيخ محمد
الصفحه ٢٢٨ : على الكعبة وتنحّى رسول الله صلىاللهعليهوآله. وكان صنم قريش الأكبر هبل من نحاس موتّدا بأوتاد إلى سطح
الصفحه ٢٩٦ : توطأ حامل من السبي حتى تضع
حملها ، ولا غير ذات حمل حتى تحيض حيضة. وسألوا النبيّ يومئذ عن العزل فقال
الصفحه ٣١٢ : معروفة بما كان عليها من حليّها :
فقد روى ابن اسحاق
قال : إنّ امرأة عثمان (بن مظعون) : خولة أو خويلة بنت
الصفحه ٣٢٩ :
وكان في الوفد عمّ
النبيّ صلىاللهعليهوآله من الرضاعة ، فقال له يومئذ : يا رسول الله ، إنّما في
الصفحه ٤٣٣ : حديثه
فيأتي به أصحابه المنافقين ، فقال جبرئيل عليهالسلام : يا محمّد ، إنّ رجلا من المنافقين يأتيك فيسمع
الصفحه ٥٨٧ : استعمله على بدنه
أن يشعرها وكان معه فتيان من أسلم. وسأله : يا رسول الله ، أرأيت ما عطب منها كيف
أصنع به
الصفحه ٥٥ :
وإنّه لا تحلّ
أموال المعاهدين إلّا بحقّها!
فكان المسلمون لا
يأخذون من بقولهم شيئا إلّا بثمن