الصفحه ٣٤٧ : ) : ٨٢.
(٤) الطبقات
الكبرى ٨ : ١٥٤ والعلج : العجمي وهو غير العربي ولو كان قبطيا مثلا.
(٥) مستدرك
الصفحه ٣٥٦ : القمي : كانت العرب وقريش يشترون الإماء
ويجعلون عليهن الضريبة الثقيلة ويقولون لهن : اذهبن وازنين واكتسبن
الصفحه ٣٨٠ : آتيك بهم إن شاء الله ، فترى فيهم رأيك.
فبعثه رسول الله صلىاللهعليهوآله في خمسين فارسا من العرب من
الصفحه ٤٢١ : مرّ
مرّا سريعا من خوف ونحوه (لسان العرب).
الصفحه ٤٣٥ : صلىاللهعليهوآله عسكره فوق ثنيّة الوداع (٣) بمن تبعه من المهاجرين والأنصار وقبائل العرب من بني كنانة
وأهل تهامة
الصفحه ٤٥١ : بإزائه طالع بالمشرق ، كما في لسان العرب ١
: ١٧٦ ، وعنه في هامش الخرائج والجرائح ١ : ٩٩.
(٣) الخرائج
الصفحه ٤٥٦ : ء فبعث إليه رجلا من غسّان من عرب الشام يسأل :
هل هو يقبل الصدقة؟ وينظر هل في عينيه حمرة؟ وهل بين كتفيه
الصفحه ٤٦٠ : مغازي الواقدي
٢ : ١٠٣١ : كان أهل تيماء قد خافوا النبي لما رأوا العرب قد أسلموا.
(٢) مكاتيب الرسول
الصفحه ٤٩١ : ، وكان مستحسنا ، وكان من عادة العرب ان يعلقوا
السيف في الشمس فيبرق فيأتيهم الناس بلمعان بريقه.
(٤) يمدح
الصفحه ٤٩٣ :
كان من أمر هذا
الرجل (محمّد) ما قد رأيت : فقد أسلمت العرب كلها ، فما لكم بحربهم طاقة! فأتمروا
الصفحه ٥٠٣ : انتهي حتى تتبع العرب عقبي!
فأنا أتبع هذا الفتى من قريش!
واليوم وبعد خمس
سنين وقد أسلم الناس ، قال له
الصفحه ٥٠٥ :
وفد طيء وفرسانهم
:
وحيث دعا صلىاللهعليهوآله : «اللهم ابدلني بهما فارسي العرب» أبدله الله عن
الصفحه ٥٠٨ : غريبة لا يعرفها اكثر العرب ... فقام وقال :
أتيناك من غوري
تهامة بأكوار الميس (خشب صلب يصنع منه أكوار
الصفحه ٥٤٠ :
وقال المسعودي :
كان المتولّون للنسيئة من العرب في الجاهلية من بني الحارث بن كنانة ... وكانوا
الصفحه ٥٦٢ : ، ولكنّا نظنّ ذلك ، إذ لم يذكر غيره لذلك يومئذ فيما يلي
:
اسلام سائر العرب
بنجران :
قال ابن اسحاق :
في