الصفحه ١٩٣ : : أن العرب قد تجمّعت إلى رسول الله
يريدون وجها. فخرج عيينة في نفر من قومه حتى قدم المدينة بعد خروج رسول
الصفحه ١٩٦ : قريش والعرب رددت إسلامه وقبلت الناس
__________________
(١) الأصنام
للكلبي ١٤ ، ١٥.
(٢) مجمع
الصفحه ١٩٨ : أن العرب والعجم قد تبعت محمدا (!) وأنت موضع
في عداوته! وكنت أولى الناس بنصره! قال : ثم سرنا ، فما
الصفحه ٢١٢ : الأشجعي ، وكبّروا
، فقال : من؟ فقال العباس : هم من أشجع! فقال أبو سفيان : هؤلاء كانوا أشدّ العرب
على محمد
الصفحه ٢٥٦ : العرب عداوة فخفنا أن تكونوا أنتم هم
، فأخذنا السلاح لندفع عن أنفسنا .. قال : فضعوا السلاح! فأخذوا يضعون
الصفحه ٢٧٠ : الإسلام على ما كانت عليه.
وكان في قبائل
العرب : في أسلم رايتان مع بريدة بن الحصيب وجندب بن الأعجم. وراية
الصفحه ٢٧٢ : الحارث بن مالك قال : كانت لكفّار قريش ومن سواهم
من العرب شجرة خضراء عظيمة كانوا يأتونها يوما في كل سنة
الصفحه ٢٧٤ :
معسكر ابن عوف فسمعه يقول لهم : يا معشر هوازن! انكم أحدّ العرب وأعدّه! وإن هذا
لم يلق قوما يصدقونه القتال
الصفحه ٢٧٩ : فأيست من ذلك
وقلت في نفسي : قد دخلت العرب في دينه فمتى أدرك منه ثاري! حتى اجتمعت هوازن في
حنين ، فقصدتهم
الصفحه ٣٠٨ :
ما رأيت منكم ، والله لو أنّ في العرب أحدا غيركم! والله ما لاقى محمد مثلكم قطّ ،
ولقد ملّ المقام
الصفحه ٣١٠ : الحبل
عليها ، بها يستقى الماء بالدلو من البئر. لسان العرب ٥ : ١٤٦.
(٢) مغازي الواقدي
٢ : ٩٣١ ، ٩٣٢
الصفحه ٣١٨ : رسول الله صلىاللهعليهوآله يوم حنين تألّف رءوسا من رءوس العرب من قريش وسائر مضر ،
منهم أبو سفيان بن
الصفحه ٣٣٠ : ثابت
يطوف على الأنصار يسألهم ، فأخبروه أنهم سلّموا ورضوا. وكان أبو رهم الغفاري يطوف
على قبائل العرب
الصفحه ٣٣٢ : قال يومئذ : لو كان ثابتا على أحد من العرب ولاء أو رقّ
لثبت اليوم ، ولكن إنّما هو أسار وفدية. وجعل رسول
الصفحه ٣٣٩ : يردّه (١). فأسلم.
ثم قرأ كتابه على
أهل هجر والبحرين فأسلم جمع من العرب والعجم. فكتب المنذر إليه