الصفحه ٦٧٦ : .
(٣) الجرف : موضع
على ثلاثة أميال (ـ ٦ كم) من المدينة نحو الشام. معجم البلدان ٢ : ١٢٨.
الصفحه ٧٠٠ : بن حبيب (م ٢٤٥ ه) وأمالي إبراهيم النحوي (م ٣١١ ه) كما في المعجم المفهرس
لنهج البلاغة : ١٣٩٣
الصفحه ٦٥٤ : إليه : أما العرب فلا تقبل منهم إلّا الإسلام أو السيف ،
وأما أهل الكتاب والمجوس فاقبل منهم الجزية
الصفحه ٩٣ : صيفي التميمي من حكماء العرب المعروفين. وقد روى خبره الصدوق في «كمال الدين»
في الباب السابع والخمسين في
الصفحه ١٦ : قريش والعرب
بمسيره إليكم ، لما يعلمون من جودة حصونكم وكثرة عددكم وسلاحكم وموادّكم ... فان
ظفر محمد فهو
الصفحه ٨٦ : صاحب بصرى برجل من
العرب يقوده ، حتى قال لهرقل : أيها الملك ؛ إنّ هذا الرجل من العرب من أهل الشاء
والإبل
الصفحه ٨٨ : ،
فهلمّ فلنتّبعه ، فتسلم لنا دنيانا وآخرتنا!
فقالوا : نحن نكون
تحت يدي العرب ونحن أعظم الناس ملكا
الصفحه ٩٥ : تكونوا آخرا ، اتبعوه تشرفوا
وتكونوا سنام العرب ، وأتوه طائعين من قبل أن تأتوه كارهين ، فإنّي أرى أمرا ما
الصفحه ١٠٢ : اتّبعته ليملكنّك ، وإنّ الخير لك
في اتّباعه ، فانّه للنبيّ العربيّ الذي بشّر به عيسى بن مريم عليهالسلام
الصفحه ١٥١ :
إذا دنوا في أواخر البلقاء من قرية من قراها يقال لها مشارف ، وإذا بجيش هرقل من
الروم والعرب معهم
الصفحه ٤٧٦ : عن الباقر عليهالسلام : كان ثمانية منهم من قريش وأربعة من العرب (١).
وعنه عليهالسلام قال : انهم
الصفحه ٤٩٢ : انهم لا طاقة لهم بحرب من حولهم من
العرب وقد اسلموا.
فروى بسنده عن
المغيرة بن الأخنس الثقفي قال : كان
الصفحه ٤٩٩ : ظهر بالسيف وأداخ العرب ودان له الناس ، ورعبت منه بنو الاصفر
في حصونهم ، والناس فيه اما راغب في دينه
الصفحه ٥٠٠ : رأس اللات وضربها ضربة ... ثم قال : يا معشر ثقيف! كانت العرب تقول : ما حيّ
من أحياء العرب أعقل من ثقيف
الصفحه ٥٠١ :
اليوم أقول) ما
حيّ من أحياء العرب أحمق منكم! ويحكم ، وما اللات والعزّى وما الربّة؟! حجر مثل
هذا