الصفحه ٦٧١ :
هذا كلّ ما رواه
ابن اسحاق وعنه ابن هشام في السيرة ، والطبري في تاريخه ، ثم لم يذكر عنه إسلاما
حتى
الصفحه ٦٨٨ : ابن عباس.
ونقل المعتزلي في شرح النهج عن كتاب
تاريخ بغداد لأحمد بن أبي طاهر البغدادي الخراساني (٢٠٤
الصفحه ٦٩٨ : ، وعنه عليهالسلام اليعقوبي في تاريخه ١ : ١١٤. وروى مثله الصدوق في أماليه :
٢٢٧ ذيل ح ١١ ، عن السجاد عن
الصفحه ٧٠٢ : ح ٢ و ٤ : ٥٤٨ وتهذيب الأحكام ١ : ٤٦١.
(٤) قرب الاسناد :
١٣٦ ح ٥٥٥.
(٥) تاريخ
اليعقوبي ٢ : ١١٤.
الصفحه ١٧ :
٢ : ٦٤٠ ، ٦٤١ وتمام الخبر : فلما دخل رسول الله خيبر عرض عليه الاسلام وقال له :
اني داعيك ثلاثا فان لم تسلم
الصفحه ٢١ : الاسلام ، فاشهد ان لا إله إلّا الله وانّي رسول
الله. قال : ومالي إذا أسلمت؟ قال : ان ثبتّ على ذلك فالجنة
الصفحه ٣٥ : الاسلام ، فقال : أنظرني أياما (١).
ثم روى عن معتّب
الاسلمي قال : لما قدمنا خيبر أقمنا عشرة أيام على حصن
الصفحه ٤٥ :
الله ورسوله فهو خير لك. فقلت : اختار الله ورسوله والإسلام. فأعتقني : وجعل عتقي
مهري وتزوّجني
الصفحه ٥٧ : :
قالوا : لما دنا رسول الله من خيبر بعث محيّصة بن مسعود إلى فدك يدعوهم إلى
الإسلام ويخوّفهم أن يحلّ
الصفحه ٦٧ : زواج النبي بها.
(٣) سيرة ابن هشام
٣ : ٣٦٠ ، ٣٦١.
(٤) مغازي الواقدي
٢ : ٧٠٥. وألفاظه أقرب إلى إسلام
الصفحه ٧٣ :
طعاما صاعا من تمر. ثم كثر من دخل في الإسلام من أهل الحاجة من الغرباء بالمدينة
حتى ضاق بهم المسجد ، فأوحى
الصفحه ٧٥ : عند المقوقس ، بمارية ، واختها سيرين ـ
ومعهما خصيّ ـ وقد دعاهما حاطب إلى الاسلام فأسلمتا.
فبعث النبيّ
الصفحه ٨٥ : أندادهم اليهود وانتصاره عليهم ، كنقطة قوة له ،
وتقريبا للنصارى.
دعاة الإسلام في
الشام :
روى الطبري عن
الصفحه ٨٩ : رفاعة بن زيد الجذامي الضّبيبي من غطفان كان قد قدم على قومه بدعوتهم إلى
الإسلام فأجابه جمع منهم. فلما بلغ
الصفحه ٩٦ : . وقال ابن عبد البر : لم يصح إسلامه في حياة رسول الله. وانظر مكاتيب
الرسول ١ : ١٥٥ ـ ١٥٨.
(٢) وقال