الصفحه ٦٢٠ : إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ ...) فقال رسول الله : يا جبرئيل إنّ الناس حديثو عهد بالإسلام
، فأخشى أن يضطربوا ولا
الصفحه ٦٥٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآله كان قد كتب الى المنذر بن ساوى على أهل هجر يدعوهم الى
الاسلام ، وكان قد كتب
الصفحه ٦٥٨ : لذلك ، قبل فتح مكة في منتصف
الثامنة للهجرة.
وكان من تأليفه صلىاللهعليهوآله الامراء الى الإسلام
الصفحه ٦٦٨ : قتالاً ليس كقتال
من لاقى!
ثمّ أصبح فأرسل
إليّ وأجاب إلى الاسلام هو وأخوه جميعاً ، وأسلم معهما خلق كثير
الصفحه ٦٧٤ : عمرو النخعي بوفد النخع من همدان اليمن على رسول الله صلىاللهعليهوآله (٣) مقرّين بالإسلام وقد بايعوا
الصفحه ٦٨٩ : وقتا ما ، ولقد أراد في
مرضه أن يصرّح باسمه فمنعت من ذلك ؛ إشفاقا وحيطة على الاسلام ، لا وربّ هذه
الصفحه ٧١٣ : ............................................................ ٣٣٦
رسل الاسلام الى البحرين وهجر................................................ ٣٣٧
وما ذا عن
الصفحه ٧١٥ : سفانة الطائية.......................................................... ٤١٧
اسلام عدي الطائي
الصفحه ٣٤ : الذي اقتلع علي عليهالسلام بابه هو حصن ناعم ، وليس في ما بأيدينا من الآثار
التأريخية والأخبار ما يدل أو
الصفحه ٣٧ : ، ولكن المسألة أقرب الى البحث الفقهي منه الى التأريخ
والسيرة ، وقد أوسع العلماء الفقهاء المسألة دراسة
الصفحه ٧٩ : : أبي هارون ، وعمّي موسى (١).
تاريخ حرب خيبر :
قال ابن اسحاق :
رجع رسول الله من الحديبية في ذي الحجة
الصفحه ١٠٦ : (١) وليس في ما بأيدينا أيّ تاريخ لذلك سوى هذا النص ، ولذلك
آثرت أن اذكر ذلك وصلا بخبر القتيل في خيبر وقبل
الصفحه ١١٠ : و ٧٣٤.
(٢) قال عاتق بن
غيث البلادي في كتابه مختصر معجم معالم مكة التاريخية عن بطن يأجج : انّه
يعرف
الصفحه ١١٦ :
فيها ثلاثة أيام» وكذلك في سائر مصادر السيرة والتاريخ.
ولذا فهنا قال :
إنّ قريشا كانت قد وضعت أصنامها
الصفحه ١٥٩ : النعمان ، ولا يوجد في السيرة
والتاريخ أحد بهذا الاسم ، بل : حارث بن مالك أبو واقد الليثي وليس هو به