الصفحه ٣٤٠ : في أواخر التاسعة للهجرة أي بعد عام تقريبا.
اللهم إلّا ما يأتي من آيات في سورة النور.
إسلام عروة بن
الصفحه ٣٥٧ : بالإسلام وحرّم الزنا! وأتتا رسول الله
وشكتا إليه ، فأنزل الله الآية (٣) وظاهر قولهما : قد جاءنا الله
الصفحه ٣٨٠ : الخزاعيون : نحن قوم ندين بدين الإسلام ، وهذا من ديننا. وقال
التميميون : والله لا يصل إلى بعير منها أبدا
الصفحه ٤١٢ : ) فدعوهم الى الاسلام فأبوا ، فقاتلوهم فهزموهم.
ولحق الأصيد أباه
سلمة على فرس له عند غدير زجّ ، فدعا أباه
الصفحه ٤١٦ : الدليل حريث الاسدي ، فاجتمع جمعهم.
وجمعوا الأسرى
فعرضوا عليهم الاسلام ، فمن أسلم ترك ، ومن أبى ضربت
الصفحه ٤٢٠ : ومعافر وهمدان. بينما الخبر المعتبر في
اسلام همدان ليس هكذا ، بل سيأتي أنّه كان على يد علي عليهالسلام
الصفحه ٤٢١ : ) على هذا العاجر (٣) الذي قتل والدي.
فقال صلىاللهعليهوآله : يا عمرو ، أهدر الإسلام ما كان في
الصفحه ٤٦٥ :
أهل الذمة في
الاسلام. ولم يرو الواقدي نص الكتاب بأسناده المتقدمة وانما رواه عن شيخ من أهل
دومة
الصفحه ٤٧٠ :
طريقا يريدونه من برّ أو بحر. وهذا كتاب جهيم بن الصلت وشرحبيل بن حسنة باذن رسول
الله» (١).
وإسلام فئام
الصفحه ٤٨٢ : النبي قال لوحشي يوم اسلامه بعد فتح مكة : اعزب
وجهك عنّي. وزاد الواقدي : انتهيا إليه بين المغرب والعشا
الصفحه ٤٨٨ :
عندك أو من الله؟ فقال : من عند الله. فتصدّق كعب بثلث ماله شكرا لله على قبول
توبته (١).
إسلام كعب بن
الصفحه ٥٠٧ : اسد (٢) وكانوا يعبدون ودّا ثم دخلوا النصرانية ثم الاسلام. فقدم
قطن وأنشأ يقول شعرا :
رأيتك يا
الصفحه ٥١٢ : الاسلام خلق كثير!
فروي : ان نحوا من
ألف من منافقي الخزرج لما رأوا زعيمهم ابن أبي يطلب الاستشفاء أو
الصفحه ٥٧٢ : قدم وفد غامد من أزد اليمن على رسول الله صلىاللهعليهوآله وهم عشرة ، فسلّموا عليه وأقرّوا بالإسلام
الصفحه ٦١٦ : وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي
وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِيناً) كما في تفسير فرات الكوفي : ٤٩٧ ح ٦٥٢