الصفحه ٥٠٥ : وأطاع الله ورسوله ،
وأعطى من المغانم خمس الله وسهم النبيّ ، وفارق المشركين ، وأشهد على إسلامه : انه
آمن
الصفحه ٥٠٩ : الوثن والعنن (ما يعترض من شك) وما يحدث الزمن. لنا دعوة السلام
وشرائع الاسلام ، ما طمى البحر (ماج) وقام
الصفحه ٥١٣ : مِنْ بَعْضٍ ...) : ٦٧ وانهم كانوا على ظاهر الاسلام والايمان حتى اليوم
وانما نافقوا يومئذ ، اي تفوّهوا
الصفحه ٥١٩ : يبغون للاسلام الغوائل قبل هذا (٢).
وفي الآية التالية
٤٩ : (وَمِنْهُمْ مَنْ
يَقُولُ ائْذَنْ لِي وَلا
الصفحه ٥٢٧ : عليهالسلام قال : كثر من دخل الاسلام من الغرباء بالمدينة ، من اهل
الحاجة ، حتى ضاق بهم المسجد ، فأوحى الله الى
الصفحه ٥٢٨ :
ومن الطرق السالكة
في الاسلام لتقريب الايمان والاذعان الى الاذهان تشبيه المشروع فيه بمثله في سابق
الصفحه ٥٤٨ : : كذبتما ، يمنعكما من الاسلام دعاؤكما لله ولدا ، وعبادتكما الصليب ،
وأكلكما الخنزير! فقالا : إن لم يكن عيسى
الصفحه ٥٥٤ : للإسلام والقرآن الكريم نزولا
وأسبابا ، وفي ترتيب النزول :
روى الطبرسي في «مجمع
البيان» عن «الايضاح
الصفحه ٥٥٦ :
وليس معنى معاهدة
نجران أنّها فتحت للإسلام سلما إلّا بالنسبة الى النصارى بها ، فإن أهل نجران
كانوا
الصفحه ٥٦٦ : ليعلّمهم الأحكام ، ويعرّفهم الحلال
والحرام ، ويحكم فيهم بأحكام القرآن والإسلام ، فقال له أمير المؤمنين
الصفحه ٥٦٧ :
عليه الشمس أو غربت!
ثم خرج في
ثلاثمائة فارس الى أرض مذحج (١) الى جمع من زبيد وغيرهم (٢).
اسلام
الصفحه ٥٧٠ : رجلان بينهما
جارية يملكان رقّها على السواء ، فلقرب عهدهما بالاسلام وقلّة معرفتهما بما
تضمّنته الشريعة من
الصفحه ٥٧٤ : ابن سعد :
نزل على سعد بن عبادة يتعلّم القرآن وفرائض الإسلام. واستعمله النبي صلىاللهعليهوآله على
الصفحه ٥٧٧ :
وليكن أكثر همّك
الصلاة فانّها رأس الإسلام بعد الاقرار بالدين ، وذكّر الناس بالله واليوم الآخر
الصفحه ٥٧٨ : الله وحده لا شريك له (١).
إنّ طبيعة الامور
بملاحظة خارطة اليمن تقتضي تقدم الاسلام في اليمن بترتيب