الصفحه ٤١٤ : الاسلام ربع الغنائم ويقال له المرباع.
(٣) ابن اسحاق في
السيرة ٤ : ٢٢٥.
الصفحه ٤١٨ :
ملكا فلن تذلّ في عز اليمن وأنت أنت. فقبلت قولها.
اسلام عدي الطائي
:
ثم خرجت حتى قدمت
المدينة على
الصفحه ٤١٩ : ء الإسلام في
مسير المدينة الى الشام.
ولعلّه يشهد لذلك
ما رواه الحلبي عن قتادة عن جابر بن عبد الله الأنصاري
الصفحه ٤٢٣ :
الصمصامة ضربة
واحدة فقطعها. ثم دخل على خالد بن سعيد فعاد الى الإسلام وطلب منه أن يهب له أهله
الصفحه ٤٣٣ : . وبادر بنو عمرو بن عوف
لاستقبال الاسلام والمسلمين المهاجرين وأنزلوهم منازلهم وتبرّعوا بقطعة من أرضهم
لبنا
الصفحه ٤٤٣ : تخلّف معنا ، وكان لا يتهم في اسلامه ولا
يغمص (ينقص) عليه ، وتخلّف معنا حتى كان بعد أن خرج رسول الله
الصفحه ٤٤٦ :
وجاء الاسلام
فأسلم المجذّر بن ذياد والحارث بن سويد ، وخرجا يوم احد مع المسلمين ، فلما التقى
الناس
الصفحه ٤٥٥ : أمعاء! والمؤمن يأكل في معى واحد!.
قال الرجل : ومن
الغد جئته حين غدائه لأزداد في الاسلام يقينا ، فاذا
الصفحه ٤٦٠ : ، وأطاع
الله ورسوله ، وأعطى من المغانم خمس الله وسهم النبي ، وأشهد على اسلامه ، فانّ له
أمان الله ومحمّد
الصفحه ٤٧٥ : له
في الاسلام ، وبعد فتح مكة هاجرها الى المدينة (٢) فكان مع المسلمين في غزوة تبوك.
فروى الطوسي عن
الصفحه ٤٨٠ :
الإسلام بجرانه (برقبته ـ استقر) فما يستبقى من هؤلاء؟!
فقال رسول الله لاسيد : اني اكره أن
يقول الناس
الصفحه ٤٨٩ : ٤ : ١٤٥.
(٢) التي تلوم عليها
: الاسلام. أبو سلمى : أبوهما ، ويقول : دينه عليّ محرّم جوابا لقول أخيه
الصفحه ٤٩٣ : قدم قومي يريدون الدخول في الاسلام على أن يكتبوا كتابا من رسول
الله في قومهم وبلادهم وأموالهم
الصفحه ٤٩٧ : ، وكانوا يظهرون أنهم يكرهون أن يروّعوا قومهم بهدمها حتى يدخلهم
الاسلام فيسلموا من سفهائهم ونسائهم وذراريهم
الصفحه ٤٩٨ :
بن أبي العاص لما رأى فيه رسول الله من حرصه على الاسلام (٥) فروى ابن اسحاق بسنده عن عثمان قال : كان من