الصفحه ١٠٢ : من عظماء نصارى دمشق فقال له هوذة : جاءني كتاب من محمد يدعوني إلى الإسلام
فلم اجبه. فقال الرومي : لم
الصفحه ١٠٧ : للإسلام
من الشام وكذلك للأشعريين والرهاويين من اليمن. مما يشير إلى أن هذه هي القوائم
الأخيرة ولذلك اثبتت
الصفحه ١٢٠ : ورواه القاضي النعمان المصري في دعائم الإسلام ٢ : ٢٣٥ وعوالي اللآلي ١ :
٤٣ وقارن بعلل الشرائع ١ : ٤٩٩
الصفحه ١٤٦ : ، فجاؤوهم على الخيول .. وكانوا جمعا كثيرا ،
فدعوهم إلى الإسلام فلم يستجيبوا ، وقاتلوهم أشد قتال حتى قتلوا
الصفحه ١٦٢ :
الإسلام ، ويدعوهم إلى الله ، فإن أجابوه ، وإلّا واقعهم. وإنّه سار إليهم ، فخرج
إليه مائتا رجل ، فلما سمع
الصفحه ١٧٣ :
خزاعة فانهم كانوا في دعة وأمان من عدوّهم لما حجز الإسلام بينهم ، ولو كانوا
يخافون هذا لكانوا على حذر
الصفحه ١٧٤ : قد ارتدّ عن الإسلام وتعرّب بعد الهجرة ، فكان يومذاك حاضرا هناك
فقال : إنّ عندي رأيا : إنّ محمدا ليس
الصفحه ١٧٦ : منهم
أيضا. فهذه الأواصر هي التي استتبعت الحلف مع عبد المطلب.
(٦) لم يثبت إسلام
عمرو بن سالم يومئذ
الصفحه ١٨٠ : وأبطأ على قريش ، فاتهموه يقولون فيه :
إنا نراه قد صبا فسيتبعه ويكتم إسلامه سرّا!
وبلغ بيته ليلا ،
فلما
الصفحه ١٨٤ : يوم الريح العاصف فقال : يا رسول الله
، أنا صاحب الكتاب ، وما أحدثت نفاقا بعد إسلامي ولا شكّا بعد يقيني
الصفحه ١٨٨ : نزول ذلك :
أنّ عمر ابن الخطاب كانت عنده فاطمة بنت أبي اميّة بن المغيرة المخزومي فكرهت
الإسلام
الصفحه ١٩١ :
علينا تحيّة الإسلام ، وكان بينه وبين محلّم بن جثّامة شيء من سابق ، ومحلّم كان
معنا ، فحمل عليه فقتله
الصفحه ٢٠٩ : ! فقال رسول الله : إنّي لأرجو من ربّي أن يجمع ذلك لي كله بفتح مكة
وإعزاز الإسلام بها ، وهزيمة هوازن! وأن
الصفحه ٢١١ : كبّروا ، فقال : من هؤلاء! قال : أسلم. قال : يا أبا
الفضل ما لي ولأسلم؟! قال العباس : هم قوم دخلوا الإسلام
الصفحه ٢١٥ : الأولين بين يديه إلى قريش يدعوانهم إلى الإسلام (أو
التسليم) وكانت دار أبي سفيان في أعلى مكة ودار حكيم ابن