الصفحه ٢٤٩ : صلىاللهعليهوآله عليه من ثقيف بعد فتح مكة ومعه راوية خمر قدّمها هدية
لرسول الله! فقال له رسول الله : أما علمت أنّ
الصفحه ٢٩٥ :
صاحبكم من الرضاعة! فلم يصدّقوها ، حتى أتوا بها إلى رسول الله. فقالت : يا رسول
الله ، إنّي اختك من الرضاعة
الصفحه ٤٤٢ : شيئا ولم نجد شيئا ، وجمع أبي رملا ووضع رأسه عليه ، فرأيت
عينه قد انقلبت ، فبكيت وقلت له : يا أبة كيف
الصفحه ٤٨ :
رسول الله الزبير أن يعذّب كنانة بن أبي الحقيق حتى يستخرج كل ما عنده! فعذّبه
الزبير بزند يقدحه في صدره
الصفحه ١٩٤ : كان يريدنا أوّلا فيسلك في بطن سرف حتى
يخرج إلينا ، وإن كان يريد قريشا فسيلزم الطريق. فقال رسول الله
الصفحه ٦٥٥ :
المسلمين فأوصى إليهما بتركته ، وكان فيها جام من فضة مخوص بالذهب ، فلما رجعا الى
أهله في مكة ودفعا تركته
الصفحه ٥٨٩ : سعد : يا رسول الله ، قد بلغنا أن زاملتك ضلّت
، فهذه زاملة مكانها. فقال رسول الله : قد جاء الله
الصفحه ٢٤٢ :
على رسول الله يقبّل رأسه ويقول : يا رسول الله فداك أبي وامّي تبايعه؟! فقال رسول
الله : نعم ، ثم بايعه
الصفحه ٨٦ : كثيرة ، وقد تركتهم على
ذلك.
فدعا هرقل صاحب
شرطته فقال له : قلّب لي الشام ظهرا وبطنا حتى تأتيني برجل من
الصفحه ٦٩٢ : صلىاللهعليهوآله فقالوا له : يا رسول الله ، هذه الأنصار في المسجد تبكي
عليك رجالها ونساؤها يخافون أن تموت. فقال
الصفحه ١٨٤ : يوم الريح العاصف فقال : يا رسول الله
، أنا صاحب الكتاب ، وما أحدثت نفاقا بعد إسلامي ولا شكّا بعد يقيني
الصفحه ٥٢٨ : ذلك
، وتكلم العباس فقال : يا رسول الله ، تركت عليا وأخرجتنا؟! فقال رسول الله : ما
أنا تركته وأخرجتكم
الصفحه ٦٥ : ، وله
عندها مال (ومال متفرّق في تجّار أهل مكة (١)) ومع ذلك كانت له غارات وقد خرج لذلك ، فذكر له أن رسول
الصفحه ٦٨٠ :
فخرج وعليه قطيفة
وقد عصّب رأسه بعصابة حتى صعد المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : أما بعد يا
الصفحه ١٨٣ : عليهالسلام وقال له : يا أبا الحسن ما أرى معها كتابا ، فارجع بنا إلى
رسول الله لنخبره ببراءة ساحتها! فقال له