الصفحه ٤٨٠ : ... فلما أصبح تقدم إليه اسيد بن حضير الأوسي فقال له : يا رسول الله ، ما
منعك البارحة من سلوك الوادي فقد كان
الصفحه ١٩٩ : بن عبد المطلب كان قد
خرج من مكة مهاجرا بأهله ، فلقي رسول الله بالجحفة وكان قبل ذلك مقيما بمكة على
الصفحه ٢٨٨ : ، فبلغ ذلك رسول الله فنادى بالأوس : ما بال أقوام ذهب بهم
القتل حتى بلغ الذرّية؟! ألا لا تقتل الذرّية
الصفحه ١٦٢ : الله صلىاللهعليهوآله بمقالة القوم وما ردّ عليهم. فقال رسول الله : يا أبا بكر
، خالفت أمري ، ولم تفعل
الصفحه ٢٦٢ : ، فأغرت بأمر النبيّ!
فقال ابن عوف :
كذبت على رسول الله! (١).
فقال عمر لخالد :
ويحك يا خالد ، أخذت بني
الصفحه ٢٠ : اصبح جاءه
الحباب بن المنذر بن الجموح فقال : يا رسول الله صلى الله عليك ، انك نزلت منزلك
هذا ، فإن كان
الصفحه ٤٤٧ : ! فسمّاه رسول الله : عبد الله بن عبد الرحمن ،
فقال : يا ربّ اجعلني شهيدا حيث لا يعلم أحد أين أنا
الصفحه ٥٧٢ : صاحبهم.
فجاء أولياء
المقتول من اليمن الى رسول الله صلىاللهعليهوآله فقالوا : يا رسول الله ، إنّ عليّا
الصفحه ١٨٢ :
وقال الواقدي :
فقال : يا عائشة ، أهمّ رسول الله بغزو؟ قالت : ما أدري. فقال : إن كان رسول الله
همّ
الصفحه ١٦١ : في أربعة آلاف فارس من المهاجرين والأنصار.
فصعد رسول الله
المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : يا
الصفحه ٣١٦ : نخلة ، وفيها اعترض طريقه رجل مسلم من أسلم مع غنم .. فأخذ يعدو
في عرض ناقة رسول الله وقال : يا رسول الله
الصفحه ١١٧ :
اعيدت الأصنام ،
فجاؤوا إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله فسألوه : إنّ فلانا لم يطف (أي لم يسع) وقد
الصفحه ٥٣٨ : له : يا رسول الله ، ما كنت ترى أنّي مؤد عنك هذه
الرسالة؟! فقال له النبيّ : أبى الله أن يؤدّيها إلّا
الصفحه ٦٩٦ : توفي رسول الله قام عمر بن الخطاب
فقال : إنّ رجالا من المنافقين يزعمون أنّ رسول الله قد توفي. وإنّ رسول
الصفحه ٣٢٩ :
وكان في الوفد عمّ
النبيّ صلىاللهعليهوآله من الرضاعة ، فقال له يومئذ : يا رسول الله ، إنّما في