الصفحه ٥٢٥ :
منهم في دينه ، ثم تابوا فتاب الله عليهم ، وذكر خبر أبي خيثمة الأنصاري وزوجتيه
كمصداق لهم ثم قال : فهو
الصفحه ٦٧٢ : وأحاطوا بهم ، فنادى جشيش بالأذان فقال : أشهد أنّ محمدا رسول الله وان
عبهلة كذّاب! وألقوا رأسه إليهم
الصفحه ٥٦٢ : خالد بن الوليد.
السلام عليك يا رسول الله ورحمة الله وبركاته ، فإني أحمد إليك الله الذي لا إله
إلّا هو
الصفحه ٦٣١ : «الاحتجاج»
عن الباقر عليهالسلام قال : وتداكّوا على رسول الله وعلى علي عليهماالسلام وصافقوا بأيديهم
الصفحه ٤٦٥ : الجندل (١) بما يفيد اسلامهم :
«بسم الله الرحمن
الرحِيم ، هذا كتاب من محمّد رسول الله لاكيدر حين اجاب
الصفحه ٦٨٤ : بك عهدا! وقال عمر :
يا رسول الله ، لم أخرج ، لأنّني لم احب أن أسأل عنك الركب! فقال النبي
الصفحه ٤٢٧ : بعد ما أصابتهم مجاعة (٢).
وعند أمر رسول
الله صلىاللهعليهوآله أصحابه بالتهيؤ لغزو الروم روى ابن
الصفحه ٦١٦ : ، فكبّر رسول الله وقرأ علينا
__________________
(١) الميزان ٥ :
١٦٣ ـ ١٦٨ بتصرّف وتلخيص ، والخبر عن
الصفحه ٣٢٦ : ، فقال له رسول الله : ما يقول فيّ قومك؟ قال : وما يقولون يا رسول الله؟
قال : يقولون : أما حين القتال فنحن
الصفحه ٣٩٥ : عائشة ، فقالت له :
لاخبرنّها؟ فقال رسول الله : هي حرام عليّ إن قربتها! فأخبرت حفصة عائشة بذلك ،
فأعلم
الصفحه ٦١٨ : صلىاللهعليهوآله بالموقف أتاه جبرئيل عن الله تعالى فقال له : يا محمد ،
إنّ الله عزوجل يقرئك السلام ويقول لك : إنه
الصفحه ١٤١ : في أن : قال له بعض أهله أو أصحابه : يا رسول
الله ، إنّ الناس قد كثروا ، وانّهم يحبّون النظر إليك إذا
الصفحه ٢٠١ : (٤) فقدّمنا يا رسول الله ، حتى تنظر كيف بلاؤنا ، فانا صبر
عند الحرب صدق عند اللقاء ، فرسان على متون الخيل
الصفحه ٢١٥ :
عوف (١) فقال رسول الله لعلي بن أبي طالب : أدركه ، فخذ الراية منه
، فكن أنت الذي تدخل بها (٢) مكة
الصفحه ٢٥٢ : ؟ قلت : هدم
سواع! فقال : ما لك وله؟ قلت : أمرني رسول الله. قال : لا تقدر على هدمه! قلت : لم؟
قال : يمتنع