الصفحه ٣٩٨ : عميس قالت : سمعت رسول الله يقول : (صالِحُ الْمُؤْمِنِينَ) عليّ بن أبي طالب.
وروى فيه بسنده عن
ابن
الصفحه ٣٩ : : ووجدنا فيه أواني من نحاس وفخّار قد أكل اليهود فيها وشربوا ، فسألنا
رسول الله عنها فقال : اسخنوا فيها الما
الصفحه ٥٣٥ :
وهذا يوافق أخبار
الواقدي بتفصيل جاء فيه : أن رسول الله صلىاللهعليهوآله قلّد عشرين بدنة النعال
الصفحه ٥٤٧ : الى قلبه.
وتقدّم رسول الله صلىاللهعليهوآله فجثا على ركبتيه ، فقال الاسقف أبو حارثة : جثا ـ والله
الصفحه ٤٤١ :
الرجل يمشي على
الطريق وحده! فقال رسول الله : كن أبا ذر! فلما تأمّلني القوم قالوا : يا رسول
الله
الصفحه ٥٧٩ : : بم أرسلك؟ فقال : هذا عهد رسول
الله إذ بعثني إليكم ، فأخرج عهده فقرأه عليهم ، وكان في عهده :
«أوصيك
الصفحه ٤٨٣ :
مسير ولا قطعتم من واد الّا كانوا معكم فيه! فقالوا : يا رسول الله وهم بالمدينة؟!
قال : نعم ، وهم
الصفحه ٧٠٠ : . فخرج أمير المؤمنين الى
الناس فقال لهم : يا أيها الناس ، إن رسول الله إمامنا حيّا وميّتا و (قد) قال
الصفحه ٦٨٢ :
على أبيه وإن كانا
لخليقين بالإمارة. فكان اسامة مقيما بالجرف إذ اشتكى رسول الله قبل أن ينفذ الجيش
الصفحه ٨٢ :
الملوك! فخرجا حتى
قدما المدينة ودخلا على رسول الله ، وقد حلقا لحاهما وأعفيا شواربهما فظهر الكره
الصفحه ٢٧٩ :
رسول الله مائة
درع ، وخرج معه إلى حنين. وكان عثمان بن أبي طلحة من بني عبد الدار من حملة لوا
الصفحه ١٤٨ : إليهم يودّعونهم ويدعون لهم .. وخطبهم رسول الله فقال لهم :
«اوصيكم بتقوى
الله ، وبمن معكم من المسلمين
الصفحه ٥٤٤ : «مسار الشيعة
الكرام» قال : في اليوم الرابع والعشرين منه باهل رسول الله صلىاللهعليهوآله بأمير المؤمنين
الصفحه ٦٨٨ :
إليه أن تأخّر ، فتأخّر أبو بكر ، فقام رسول الله صلىاللهعليهوآله مقامه ولم يبن على مضى من فعال أبي
الصفحه ٥٧٣ : أصغرهم فقلت : أنعم صباحا يا
محمد ، فقال النبي : ليس هذا سلام المسلمين بعضهم على بعض ، إذا لقيت مسلما فقل