الصفحه ٣٠٢ :
فضربوه على وجهه ،
فانهزم ورجع إلى النبي صلىاللهعليهوآله فقال له : بعثتني مع قوم من هذيل
الصفحه ٤٣٨ : الراية ، فقال عمارة : يا رسول الله لعلك وجدت
(غضبت) عليّ؟! قال : لا والله ولكن كان أكثر أخذا للقرآن منك
الصفحه ٢٨١ : يريد أن يلحق بالّافه! فقالت له : يا حار! تترك رسول الله؟! وأخذت بخطام
الجمل وهي لا تفارقه. ومرّ بها في
الصفحه ٢١٨ :
رسول الله (١) فروى ابن اسحاق : أنّ رسول الله انتهى في مسيره إلى ذي طوى
فوقف على راحلته .. وفرّق
الصفحه ٥٩٠ :
ويوم الأربعاء نزل
رسول الله السقيا ، ثم أصبح رسول الله بالأبواء ، فصلّى في مكان المسجد بوادي
الصفحه ٢٦٥ : حذافة أمرني بذلك عن رسول الله. أو : لما ذكره ابن عمر : من أنهم
قالوا : صبأنا.
وإن لم يكن للشبهة حقيقة
الصفحه ٦٢٠ : إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ ...) فقال رسول الله : يا جبرئيل إنّ الناس حديثو عهد بالإسلام
، فأخشى أن يضطربوا ولا
الصفحه ٤١ :
الوجوه ، وحاصرها بمن فيها رسول الله .. فصار إليه يهودي منهم فقال : يا محمد ،
تؤمّنني على نفسي وأهلي وولدي
الصفحه ٥٥٠ : وعبد المسيح وقال لهم : انظروا إليه قد جاء بخاصّته من ولده
وأهله ليباهل بهم واثقا بحقّه ، والله ما جا
الصفحه ٤٤٨ : ويمشي معها
ورجلاه يتعثران بالأحجار وهو يقول : يا رسول الله ، انما كنا نخوض ونلعب! فلم
يلتفت إليه رسول
الصفحه ١١١ :
الشرط الذي شرط
لكم. وأمر رسول الله أن يذهبوا بالهدي أمامه فيحبسوه في ذي طوى. وخلّف مائتي رجل
على
الصفحه ١٦٣ : تريدون؟ فقال عليهالسلام : أنا علي بن أبي طالب ابن عم رسول الله وأخوه ورسوله
إليكم ، أدعوكم إلى شهادة أن
الصفحه ٥٤٥ : (وكانوا
يحملون ناقوسهم) فضربوه واصطفوا لصلاتهم. فقال أصحاب رسول الله له : هذا في مسجدك؟
فقال : دعوهم
الصفحه ١٤٣ :
مكة ببدر ، وسدنة
الكعبة) فذكرت له ما صار الأمر إليه وقلت له نحوا مما قلت لصاحبيه. فقال : لقد
غدوت
الصفحه ٢٣٧ : خزاعة؟! ثم وقع ميّتا. وبلغ ذلك رسول الله فقال يلوم خراش
: إنّ خراشا لقتّال!
وروى ابن اسحاق
بسنده عن