الصفحه ٩٢ :
فأخبروه الخبر.
فقال رسول الله : كيف أصنع بالقتلى؟ فسكتوا ، فكرّرها. فقال أبو زيد بن عمرو : يا
الصفحه ٦١٧ :
المصلّي تصدّق عليّ بهذه الحلقة وهو راكع ، فكبّر رسول الله صلىاللهعليهوآله ومضى نحو علي عليهالسلام فقال
الصفحه ٤٨٤ : يكلّمنا! وجاء
نساؤنا الى رسول الله فقلن له : قد بلغنا سخطك على أزواجنا ، أفنعتزلهم؟
فقال رسول الله :
لا
الصفحه ٣٤٩ : ء إليه عويمر بن ساعدة
العجلاني الأنصاري فقال : يا رسول الله ، إنّ امرأتي زنى بها شريك بن السمحاء وهي
منه
الصفحه ٣٠٨ : له رسول الله : كذبت! قلت كذا وكذا فأخبره بالذي قال لهم (١). فقال له أبو بكر : ويحك يا عيينة! إنما أنت
الصفحه ١٩٣ : الله
بيومين ، فسلك ركوبة فسبقه إلى العرج. فلما نزل رسول الله العرج جاءه عيينة فقال
له : يا رسول الله
الصفحه ٩٥ :
منّي حسنا فأتوه وإذا انكرتم مني شيئا فقوّموني للحق أستقم له. إنّ ابني قد جاءني
، وقد شافه هذا الرجل
الصفحه ٤٧٨ :
يقعد في أصل العقبة فينظر من يمرّ بها فيخبر رسول الله!
فقال حذيفة : يا
رسول اني أتبيّن الشرّ في وجوه
الصفحه ٤٥٣ : ، وجدها كما قال
رسول الله قد تعلق زمامها بشجرة.
فقال زيد بن
اللصيت : قد كنت شاكا في محمد (كذا) وقد أصبحت
الصفحه ٤٦٢ : الملك بدومة الجندل. فقال خالد : يا رسول الله ، كيف لي به وسط
__________________
(١) مكاتيب الرسول
الصفحه ٩٩ :
سريتان إلى هوازن
:
روى الواقدي بسنده
عن سلمة بن اياس قال : أمّر رسول الله علينا أبا بكر وبعثه
الصفحه ٤٣٥ :
حاطب وعبد الله بن نبتل قد فرغا من اصلاح ميزاب مسجد الضرار ، فلما نظرا إليّ قالا
لي : يا عاصم ، إنّ رسول
الصفحه ٥٣ :
قالوا : وخرج مع
رسول الله إلى خيبر عشرة من يهود المدينة .. وكان منهم موالي مماليك .. فاعطاهم من
الصفحه ١٤٧ :
غزوة مؤتة (١) :
سبب الحرب :
روى الواقدي قال :
بعث رسول الله إلى ملك بصرى (٢) بكتاب ، مع
الصفحه ٤٦٨ : رضيت ، وقد علم الجزية ، فان اردتم أن يأمن البر والبحر فاطع الله ورسوله ،
ويمنع عنكم كل حق كان للعرب