الصفحه ٤٧ : ، فتنحّى اليهودي فقعد.
ثم سأل رسول الله
ثعلبة بن سلّام بن أبي الحقيق عن كنزهم ، وكان رجلا ضعيفا. فقال
الصفحه ٥٠٢ : رهط ، تقدم ناطقهم فقال : يا رسول الله ،
إنا نشهد أن الله وحده لا شريك له ، وانك عبده ورسوله ، وجئناك
الصفحه ١٠٩ : .
فروى عن ابن عباس
قال : فقال رجال من حاضري المدينة من العرب : يا رسول الله ما لنا من يطعمنا! فأمر
رسول
الصفحه ٣٧ : (١).
__________________
ـ انما قتله
سلاحه. فاخبر ابن اخيه سلمة بن سنان الاكوع رسول الله وسأله عن ذلك فقال رسول الله
: إنه لشهيد
الصفحه ٦٣٣ : : يا أبا عبد الله وإنّك لهاهنا وقد
سمعت ما قلنا؟ اكتم علينا فإنّ لكلّ جوار أمانة؟ فقال حذيفة : ما هذا
الصفحه ١٧٠ : جزء الزبيدي إلى النبيّ فقال : يا رسول
الله ، إنّ أبا قتادة قد أصاب في وجهه هذا جارية وضيئة ، وقد كنت
الصفحه ٢٧ : عليهالسلام يقودونه إليه ، فقال له النبي صلىاللهعليهوآله : ما تشتكي يا علي؟ قال : رمد (في عيني) وصداع برأسي
الصفحه ٧٦ :
قال القمي في
تفسيره : لما رجع رسول الله صلىاللهعليهوآله من غزاة خيبر وقد أصاب كنز آل أبي
الصفحه ١٣٢ : ! ادعوا لي! فقالت صفية : من يا رسول الله؟ قال :
أهل بيتي : عليا وفاطمة والحسن والحسين. فجيء بهم. فألقى
الصفحه ٥٤١ : أبو ذر مسرعا حتى أتى النبيّ فقال له : البشرى.
قال : وما بشراك يا أبا ذر؟ قال : قدم علي بن أبي طالب
الصفحه ١١٦ : . فرفعوها ، فسعى رسول الله بين الصفا والمروة وقد رفعت
الأصنام (١).
هذا وقد مرّ أن
رسول الله أرسل إليهم أن
الصفحه ٤٥٢ :
حزم الى رحله فقال : والله لعجب من شيء حدّثناه رسول الله آنفا عن مقالة قائل
أخبره الله عنه بكذا وكذا
الصفحه ١٧ : رسول الله أمسكه معك. فأوثقه رباطا (١).
وقالوا : لما سار
كنانة بن أبي الحقيق في غطفان حلفوا له
الصفحه ٦٨ : فقال : يا رسول الله أصبت شراكين
لنعلين لي؟ فقال : يقدّ لك مثلهما من النار (٥).
وروى الواقدي
الخبر عن
الصفحه ٣٣٠ :
ثم قام رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال للناس : إنّ هؤلاء القوم جاءوا مسلمين ، وقد كنت
استأنيت