الصفحه ٩٨ :
المخزومي أخي أبي جهل ، كان قد أسلم ، وكان أخوه أبو جهل يعذّبه ومعه الحارث بن
يزيد العامري ، وكان في وثاق
الصفحه ١٠٠ : سار إلى عيينة بن حصن الغطفاني
ومعه منهم أربعة آلاف (٢) يدعوهم إلى نصرهم ولهم نصف تمر خيبر تلك السنة
الصفحه ١١٤ : فيؤذّن ، فصعد وأذّن
فوق الكعبة .. فحين سمعه سهيل بن عمرو ومعه رجال ، غطّوا وجوههم! وقال خالد بن
اسيد
الصفحه ١٢١ : أشهد دخوله. وكان أخي الوليد ابن الوليد قد أسلم واعتمر مع
النبيّ ودخل مكة فطلبني فلم يجدني .. وسأله رسول
الصفحه ١٢٢ : ،
بعث ابن أبي العوجاء إلى قومه في خمسين رجلا. وكان معه رجل من قومه فخرج الرجل إلى
قومه فأخبرهم وحذّرهم
الصفحه ١٥٦ : استشهد وجعل له جناحان يطير بهما في الجنة».
ثم نزل ودخل بيته وأدخلني معه ، وأمر
بطعام فصنع لأهلي ، وأرسل
الصفحه ١٦٢ : أخوك ، فانه قد عصى الله وعصاني. وأمره بما أمر
أبا بكر.
فخرج ومعه
المهاجرون والأنصار الذين كانوا مع
الصفحه ١٦٣ :
منهم مائتا رجل ،
فقالوا لهم مثل مقالتهم لأبي بكر ، فانصرف ، وانصرف الناس معه ، وكاد أن يطير قلبه
الصفحه ١٧٠ : أحمله معي. فأعانني رسول الله من تلك الابل بثلاثة عشر
بعيرا (١).
وروى الواقدي :
أنهم غابوا خمس عشرة
الصفحه ١٨٠ : دخل على هند قالت له : لقد حبست حتى اتّهمك قومك! فان كنت ـ مع طول الإقامة ـ
جئتهم بنجح فأنت الرجل! فدنا
الصفحه ١٨١ : الورى ١
: ٢١٦ وابن اسحاق في السيرة ٤ : ٣٩ ومغازي الواقدي ٢ : ٧٩٦. هذا ، وسيأتي أن
المسلمين مع الرسول لم
الصفحه ١٨٦ :
حَسَنَةٌ
فِي إِبْراهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآؤُا
مِنْكُمْ
الصفحه ١٨٩ :
والهجرة مع عمر
وأقامت مع المشركين ، وبهذا فرّق الإسلام بينهما ، فتزوّجها معاوية ابن أبي سفيان
الصفحه ١٩٤ : أنّ الأقرع بن حابس التميمي قد وافاها في عشرة نفر من قومه ،
فساروا معه.
وتجسّست هوازن
أيضا :
روى
الصفحه ١٩٦ : ، وفيهم عبد الله بن أبي أميّة المخزومي ابن
عمّته عاتكة بنت عبد المطلب ، ولما قام النبيّ من بينهم قام معه