الصفحه ٤١١ : ء اليمن وانتشار الاسلام بينهم هناك كافيا لذلك.
قالوا : وفد زمل
بن عمرو العذري من بني عذرة اليمنيين ومعه
الصفحه ٤٢٢ : .
وخاف علي عليهالسلام أن يتّبعهم خالد بن الوليد فكتب إليه أن : قف حيث أدركك
رسولي ، وأرسله إليه مع رسوله
الصفحه ٤٣٦ :
وكانت حركته الى
تبوك في شهر رجب (١) فلما سار تخلف عنه ابن أبي فيمن تخلّف معه من المنافقين
وقال
الصفحه ٤٤١ : مسعود قال : لما نفى عثمان أبا ذر الى الربذة (ولم يبق) معه إلّا غلامه
وامرأته (أو ابنته ـ القمي ـ) أقبلنا
الصفحه ٤٥٥ : ،
فعل ذلك في تبوك حتى رجع منه (٥).
وحان موعد غدائه
وكان مع ستة نفر من أصحابه اذ جاءه رجل من بني سعد بن
الصفحه ٤٦٤ : ومعه
اكيدر وأخوه مضاد ، فقدم بهما عليه صلىاللهعليهوآله (١) وعليه قباء ديباج وصليب من ذهب (٢) وكانت
الصفحه ٤٦٥ : الى
الاسلام وخلع الأنداد والأصنام مع خالد بن الوليد (٢) في دومة الجندل وأكنافها. ان لنا الضاحية من
الصفحه ٥١٧ : ، وتغيّر
رأي هؤلاء المنافقين المتخلفين فجاؤوا يستأذنونه لا للقعود عنه بل للخروج معه ،
فعليه أن يقول لهم
الصفحه ٥٣٧ :
فقال : هذه رغوة
ناقة رسول الله الجدعاء ... فلعلّه يكون رسول الله فنصلّي معه. فإذا عليّ عليها
الصفحه ٥٦٦ : النبي صلىاللهعليهوآله.
وقال له : يا علي
، اوصيك بالدعاء فإن معه الإجابة ، وبالشكر فإنّ معه المزيد
الصفحه ٥٦٧ : همدان :
وحيث قال النبي
لعلي عليهالسلام : إن أراد أحد ممن مع خالد أن يعقب معك فاتركه ، وكان ممن
مع
الصفحه ٥٦٨ : ) محتويا على إسلام همدان وقتالهم مع المشركين لديهم ، مما يظنّ به
أنّه اريد منه أن يكون بديلا عن هذا الخبر
الصفحه ٥٧٦ : العاشرة للهجرة كما مرّ ، لذلك
لم نعتبر هذا الخبر المرسل من ابن اسحاق ، مع استبعادات اخرى في نصّ الرسالة
الصفحه ٥٩٣ :
اليمن ، وساق معه
أربعا وثلاثين بدنة هديا ، ومعه الحلل (١) ولما بلغ يلملم عقد نيّته بنيّة النبي
الصفحه ٦٦٠ : يكون قد بدأ بالقتال مع المسلمين. فبعث رسول الله
فرات بن حيّان العجلي الى ثمامة بن أثال (١) في قتل