الصفحه ٤٧٣ : (الحجر المترشح في
الجبل) فلا يستقين منه شيئا حتى نأتي!
فسبق إليه أربعة
ممن كان مع النبي من المنافقين
الصفحه ٥٨٩ : صلىاللهعليهوآله مع بعير أبي بكر ، فانتشر الخبر بأنّ ناقة رسول الله قد
ضلّت ، وبلغ الخبر الى بني أسلم فحملوا جفنة
الصفحه ٦٥٨ : في جمع منهم يسترونه بالثياب ، ورسول الله
جالس في أصحابه معه جريدة من سعف النخل في رأسه بعض الخوص
الصفحه ٢٠ :
عوف وقال له : يا
عيينة ، أطعني وأقم في منزلك ودع نصر اليهود ، مع أني لا أراك ترجع الى خيبر الا
الصفحه ٤٤ : اسحاق : اتي رسول الله بصفية
بنت حيي بن أخطب ، وباخرى معها ، أتاه بهما بلال وقد مرّ بهما على قتلى من
الصفحه ٦٢ : (١).
ومرّ في الخبر عنه
أيضا أنها خرجت مع عشرين امرأة مع النبي صلىاللهعليهوآله إلى خيبر (٢). وفيه أيضا أن
الصفحه ١٦٩ : الطلب. ثم جرّد أبو قتادة
سيفه وجرّدنا سيوفنا ، وكبّر وكبّرنا معه ، فشددنا وهجمنا على حاضر منهم عظيم
الصفحه ١٧٨ : الخزاعيون الأبواء في رجوعهم من
المدينة إلى مكة ، لزم بديل بن ورقاء منهم الطريق ، وذهبت طائفة منهم (مع عمرو
الصفحه ٢٥٨ : (٢).
وروى عن أبي قتادة
قال : لما نادى خالد في السحر : من كان معه أسير فليذافّه أرسلت أسيري وقلت لخالد
: اتّق
الصفحه ٢٦٧ :
الحرب مع قربها
لأن سيّدها ابن أبي البراء مشى فيها فنهاها عن الحضور يقول : والله لو ناوأ من بين
الصفحه ٢٧٧ : فرسه نحو
النبيّ فأبى الفرس عليه (٢) فنكص على عقبيه. وسنعود إلى مقتل أيمن في الثابتين معه
الصفحه ٣٠١ : به ابنه معاوية : يا ابن حرب! لا قاتلت عن دينك! ولا
صبرت مع ابن عمك! ولا كففت هؤلاء الأعراب عن حريمك
الصفحه ٣٠٢ :
فضربوه على وجهه ،
فانهزم ورجع إلى النبي صلىاللهعليهوآله فقال له : بعثتني مع قوم من هذيل
الصفحه ٣١٠ : (٢).
__________________
ـ توفي رسول الله صلىاللهعليهوآله فدخلا مع الناس ، فلما ولّي أبو بكر أخرجهما إلى موضعهما ،
فلما مات أبو
الصفحه ٤٠٤ :
الأنصاري إليها
بقافلته التجارية وفيها طعام ، وكانوا مع النبي صلىاللهعليهوآله في صلاة الجمعة