الصفحه ١٠٩ : معه الحديبية أن
لا يتخلّف أحد منهم عن قضاء عمرتهم معه هذه السنة (السابعة) وسمح لمن لم يكونوا
معه
الصفحه ١١٥ : (٢).
وأقام بمكة ثلاثة
أيام ، فلما كان اليوم الرابع عند الظهر ورسول الله مع جمع من الأنصار يتحدث معه سعد
بن
الصفحه ١٦٧ :
وقام له المسلمون
صفّين مع رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فلما بصر بالنبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٩٢ : الباقر عليهالسلام قال : خرج رسول الله في غزوة الفتح .. ومعه نحو من عشرة آلاف
رجل ، ونحو من أربعمائة فارس
الصفحه ٢٠١ :
وعرباض بن سارية (١) فنفروا من بلادهم وحشّدوا : تسعمائة أو ألفا ، وهم على
الخيول جميعا ، مع كل رجل
الصفحه ٢١٢ :
ثم مرّت مزينة في
ألف رجل ، ومائتي فرس ، وثلاثة ألوية مع بلال بن الحارث وعبد الله بن عمرو
والنعمان
الصفحه ٢١٣ :
ولهم ثلاثمائة فرس
(١) وقد مرّ في الخمسمائة مع الزبير بن العوّام جمع من المهاجرين (٢) مائة أو
الصفحه ٢٢٩ : ابن العوّام ، فقد أرى لو كان مع إله محمد (كذا) غيره لكان غير ما كان (٢). ثم انصرف إلى بئر زمزم ومعه
الصفحه ٢٣٩ :
خبر سفير الصلح :
كان سفير مشركي
قريش للصلح مع النبيّ صلىاللهعليهوآله في الحديبية : سهيل بن
الصفحه ٢٨١ : وثبتت ومعها أمّ الحارث وأم سليط وأمّ
سليم وهي حامل بعبد الله بن أبي طلحة ، ومعها خنجر سلّته وهي تصيح
الصفحه ٢٨٨ : ،
وكانت رايتهم مع عوف بن الربيع ذي الخمار فقتل ، فأخذها عثمان بن عبد الله فقاتل
بها حتى قتل ، وقتل منهم
الصفحه ٣٠٦ : آمنة مخافة
أن تسبى ، فلجأ إلى المغيرة بن شعبة الثقفي واتّفق معه على أن يتقدّما إلى الحصن
فيكلّما ثقيفا
الصفحه ٣٤٦ : أخرج معه من أزواجه زينب وأمّ سلمة (٢) وخلّف سائر نسائه ومنهنّ مارية القبطية أمّ ابراهيم في
مشربتها في
الصفحه ٤١٦ : ، قال عليهالسلام : ألا تراهم موثّقين؟! فنجعلك معهم في رباطك؟ قال : نعم!
أنا مع هؤلاء موثقا أحبّ إليّ من
الصفحه ٤٢١ :
ولكنّ قيسا سفّه
رأي الزبيدي وأبى عليه ذلك. فركب عمرو ومعه جمع من قومه حتى قدموا على رسول الله