الصفحه ٤٥٢ : أصحاب العقبة ليلة أربعة عشر
من ذي الحجة ، فقالوا للنبيّ : ما من نبيّ الّا وله آية ، فما آيتك في ليلتك
الصفحه ٦٥٧ : ،
حتّى لم يبق مع النبيّ الا علي عليهالسلام وأبو بكر (١).
وقال قبله محمّد
بن اسحاق : كان رسول الله
الصفحه ٣٣ : العلم وعلي بابها؟ فأطرق إسماعيل
لحظة ثمّ رفع رأسه وقال : نعم لا يعرف هذا الحديث عن النبيّ إلّا من كان في
الصفحه ٢٩٤ : دون سائر إخوانه أبناء عبد المطّلب. وحمزة لا يكبر
النبي الّا بسنتين أو أربع.
وانفرد ابن اسحاق
بأنّ
الصفحه ٤١ : فاكبّوا عليها
وتركوا كتاب الله ، واني والله لا أشوب كتاب الله بشيء أبدا! فمنع من الحديث عن
النبيّ
الصفحه ٥٩٦ : ما
في الأرض أحد خير من هذا ، لقد أخبرني بأمر لا يعلمه إلّا نبيّ!
قالا له : ويحك يا
عدّاس لا يصرفنّك
الصفحه ٣٨٦ : يقل أحد بنزول الآية
بالمدينة ، فأين كانت يوم نزولها عائشة وحفصة وأمّ سلمة ولم يتزوج النبيّ
الصفحه ٥٥٥ : اغتمّ النبيّ صلىاللهعليهوآله وشكّ أصحابه الّذين كانوا آمنوا به ، وفرحت قريش واستهزءوا
وآذوا. وحزن أبو
الصفحه ٢٢٨ : نحن جلوس عند رسول الله! اذ أقبل شيخ كبير من بني عامر
وهو سيدهم ، يتوكأ على عصا ، فمثل بين يدي النبي
الصفحه ٥١٩ : بيننا وبينك
شاهد لا يرد وقاض لا يجور [فأسلم] وفي ذلك موقع الخير واصابة الفضل ، وإلّا فأنت
في هذا النبيّ
الصفحه ٦٧٠ : سمعي وبصري وسويداء قلبي ، ومرني
بما شئت ... وإن توفيقي الا بالله ... فقال له : فارقد على فراشي واشتمل
الصفحه ٤٤ : بني هاشم ـ بما فيهم النبيّ صلىاللهعليهوآله ـ لم يدعهم
يقتنعوا بأنّه نبيّ مرسل حقّا :
فقد قال أبو
الصفحه ٤٧٨ : لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ
تِلْقاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا ما يُوحى إِلَيَّ إِنِّي أَخافُ إِنْ
الصفحه ٣٠٠ : المؤمنين ،
ولا نراه الّا كذبا موضوعا لم يقصد به سوى الحطّ والوضع من كرامة النبيّ الكريم
وتنقيصه من قبل أعدا
الصفحه ٤٢٩ :
عقدة ، وكان
جبرئيل عليهالسلام قد انزل المعوّذتين ، فأمر النبيّ عليا أن يقرأهما على
الوتر ، فجعل