الصفحه ٨٠ : القبة وغرقت الدنيا
إلّا موضع البيت. فبعث الله جبرئيل عليهالسلام فخطّ له موضع البيت ، وأنزل الله عليه
الصفحه ١٠٠ : الذين كانوا بينهم ـ النظير وقريظة وقينقاع ـ
: إنّ هذا أوان نبيّ يخرج بمكّة يكون مهاجره بالمدينة
الصفحه ١٧٤ : ! لا تفعل ذلك ، فانك ان أبيت الّا ما تريد حيل بينك وبينها ولم نأمن
عليك عاجل العقوبة! فقال لهما : ولم
الصفحه ٢٣٢ : (١).
ولذلك قال الشيخ
المجلسي قدس سرّه : اعلم انّه اتفقت الإمامية ـ الّا من شذّ منهم ـ على أنّ ولادته
الصفحه ٢٤١ :
ويدعو له ثمّ أرسل به الى امّه آمنة (١).
قصّة شقّ الصدر!
انّ خبر رضاع
النبي صلىاللهعليهوآله من
الصفحه ٢٤٤ : السيد المرتضى العاملي :
«ألا تعني هذه
الرواية انّه صلىاللهعليهوآله كان مجبرا على عمل الخير ، وليس
الصفحه ٢٨٠ :
وأتيا بفاطمة الى
الكعبة وادخلها النبي الكعبة وقال لها : اجلسي باسم الله ، فإنّ هذا المولود
الصفحه ٢٩٣ : هذا طلبت الرجال بأغلى
الأثمان وأعظم المهر ، واذا كانوا أمثالكم لم يزوّجوا الّا بالمهر الغالي!
ونحر
الصفحه ٢٩٦ : : فتزوجها وانصرف (١).
هذا ، ولم يرد لفظ
الاستيجار فيما نعلم من الأخبار الّا في أخبار ثلاثة :
الأوّل : ما
الصفحه ٣٢٧ :
كان النبيّ صلىاللهعليهوآله منذ بدء أمره محدّثا مسدّدا :
روى الشريف الرضيّ
في «نهج البلاغة
الصفحه ٣٤٩ :
طالب عليهالسلام قال : «سألت النبيّ صلىاللهعليهوآله عن ثواب القرآن ، فأخبرني بثواب سورة سورة على نحو
الصفحه ٣٥٠ : ، فأسلم وصلّى معه.
وأسلمت خديجة. فكان لا يصلّي الّا رسول الله وعلي وخديجة.
فلمّا أتى لذلك
أيام دخل أبو
الصفحه ٣٨٥ : انقذي نفسك من النار فإنّي لا أملك لك ضرّا ولا نفعا ، الّا
أنّ لكم رحما وسابلّها ببلالها!
فهذه الرواية
الصفحه ٣٩٦ : فقال لغلامه : امنع هذا عني :
فقال : ما أرى أحدا يصنع بك شيئا الّا نفسك! فقتله وهو يقول : قتلني ربّ
الصفحه ٤٠٨ : أيّام الحج على طريق الناس (الحجاج)
على كلّ عقبة أربعة منهم ، ليصدّوا الناس عن النبيّ صلىاللهعليهوآله