الصفحه ٤٩٤ :
وفيها قوله سبحانه
: (وَهُمْ يَنْهَوْنَ
عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ وَإِنْ يُهْلِكُونَ إِلَّا
الصفحه ٥٢٣ : .
__________________
النجاشي ، وتجهيزه
المسلمين من الحبشة إليه الى المدينة ، وكتاب النبيّ صلىاللهعليهوآله خلو منهما بروايتيه
الصفحه ٥٥٢ : قالوا : ما
ذاك الّا من شيء حدث فاضربوا مشارق الأرض ومغاربها. فمرّ النفر الّذين أخذوا نحو
تهامة بالنبي
الصفحه ٥٦٤ : لهم بما قلت. ثمّ قال
: فنزلت الآية (١).
بينما مرّ في خبر
الكليني عن الصادق عليهالسلام أنّ النبيّ
الصفحه ٥٨٦ : الله يعرض نفسه على قبائل العرب لا يسألهم الا أن يؤووه ويمنعوه ويقول : إنما
اريد أن تمنعوني ممّا يراد بي
الصفحه ٥٩٥ :
لجوء النبيّ صلىاللهعليهوآله الى حائط بني مخزوم :
فعمد الى ظلّ حبلة
من عنب فجلس إليه ، فلما
الصفحه ٦٥٣ : جاء
فيما روي عن العباس عمّ النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه في عزّ من قومه ومنعة في بلده؟! وأنّه قد
الصفحه ٦٦٦ : الآراء وتعمل الحيل في قتل
النبيّ حتّى كان آخر ما اجتمعت عليه في يوم الدار دار الندوة ... فلم تزل تضرب
الصفحه ٦٧٣ : : محمّدا. قال : خبتم
وخسرتم قد والله مرّ بكم فما منكم رجل الا وقد جعل على رأسه ترابا! قالوا : والله
ما
الصفحه ٢٥٥ : ،
فإذا أنا بهاتف صيّت يصرخ ويقول : يا معشر قريش! انّ هذا النبي المبعوث منكم هذا
ابّان نجومه ، فحيّ هلا
الصفحه ٦٤٤ :
: أنّ هذا أوان نبيّ يخرج بمكّة يكون مهاجره الى المدينة ، لنقتلنّكم به يا معشر
العرب! فلمّا سمع ذلك
الصفحه ٤٥٤ : صلىاللهعليهوآله فدعاه ، فلمّا دخل النبيّ لم ير في البيت الّا مشركا فقال
: السلام على من اتبع الهدى ، ثمّ جلس
الصفحه ٣٠ : والمتأثّرون بهم يتناولون خبرا
أو خبرين من السيرة وسيلة للطّعن في شخص النبي الكريم صلىاللهعليهوآله أو ما
الصفحه ٣٥ : بدعاء مستجاب من نبيّ مجاب؟ أليس في القليل الأول غنى
عن الثاني الكثير؟! اللهمّ إلّا أن نبني على ترجيح
الصفحه ٩٢ :
نخل خاوية (١) تدمّر كلّ شيء بأمر ربّها فأصبحوا لا يرى إلّا مساكنهم (٢). فأهلكهم الله جميعا إلّا