الصفحه ٢٤٧ : . وقد قالوا : انّ تكرار الشق إنمّا هو زيادة في تشريف النبي (١).
وفي تفسير الآية
الاولى من سورة الإسرا
الصفحه ٢٦٦ : أخذ
يسأله عن أشياء من علاماته ، فأخذ يخبره النبي صلىاللهعليهوآله فسمعناه يقول : لئن ادركت زمانك
الصفحه ٣١٤ : فأصابتهم زلزلة وظلمة فكفّوا عنها .. وكان ذلك قبل مبعث
النبيّ صلّى الله عليه وآله وسلم بثلاثين عاماً
الصفحه ٣٤٤ : الروايات القائلة بأنّ مدّه نزول القرآن على النبيّ استغرقت عشرين
عاما ، مع الروايات القائلة بأنّ مدّة مكث
الصفحه ٣٥٩ : ، آمنت بالله
وبرسول الله ، وصدّقته بما جاء به ، وصلّيت معه لله واتبعته ، فقال له : امّا انّه
لم يدعك الّا
الصفحه ٣٦٠ : : أنّها كتبت في بدء المصحف ، لأنّ هذا الترتيب شيء حصل بعد وفاة النبيّ صلىاللهعليهوآله أو لا أقلّ في عهد
الصفحه ٤٠٤ : فيه بالتهديد قابل هو وأصحابه النبيّ بالتهديد
الشديد والأكيد لتحديد دعوته دون حضور الموسم ، ثمّ حضروا
الصفحه ٤٢٣ : : الخبر ـ على إرساله واضماره ـ معارض لسائر
الروايات (٢) ثمّ لم يأخذ عليه ما فيه من تهافت في اسم ابن النبيّ
الصفحه ٤٣٢ : معروفان
في الرجال بالضعف ، ولا أراه الّا متسرّبا من غيرهم عليهمالسلام.
السورة الثانية
والعشرون
الصفحه ٤٣٩ :
محمّد الّا بمكارم الأخلاق! فذلك قوله سبحانه : (وَأَعْطى قَلِيلاً
وَأَكْدى) أي أعطى قليلا من نفسه تصديقا
الصفحه ٤٤٤ : (١).
فرض الصلوات :
قال ابن اسحاق :
وفيما بلغني من حديث عبد الله بن مسعود عن النبي ـ صلّى الله عليه [وآله
الصفحه ٤٤٧ : : أنّ النبيّ ليلة المعراج لمّا خوطب بفرض الصلاة راجع ربّه تعالى مرّة
بعد اخرى حتّى رجعت الى خمس ، وفي
الصفحه ٤٤٨ : فَأَنْتَ لَهُ تَصَدَّى وَما
عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّى وَأَمَّا مَنْ جاءَكَ يَسْعى وَهُوَ يَخْشى فَأَنْتَ
الصفحه ٤٧١ : والجبّائي قالا : نزلت في قوم كانوا
اذا صلّى النبيّ صلىاللهعليهوآله وتلا القرآن عند الكعبة ليلا يرمونه
الصفحه ٤٧٥ :
: سلوه عن الروح (١) فان أجابكم فليس بنبيّ ، وان لم يجبكم فهو نبيّ ، فإنّا
نجد في كتبنا ذلك. فوكّلهم الله