الصفحه ٣٢١ :
عليّ عند النبيّ صلىاللهعليهوآله :
نصّ بعض المؤرّخين
أنّه بعد بناء البيت بسنة ، وقبل البعثة
الصفحه ٣٣٥ : روحه ـ في شرحه على «مختصر الاصول» لابن الحاجب : «اختلف الناس في أنّ النبيّ
صلىاللهعليهوآله هل كان
الصفحه ٣٤١ : زيد أحد العشرة المبشرة بالجنة (٢) وعدّوه من الحنفاء حتّى أنّهم رووا : أنّ زيدا مرّ على
النبيّ
الصفحه ٣٥٦ : قبلي ،
غير نبيّك» قالها ثلاث مرّات.
وفي مسند أبي يعلى
بلفظ : «ما أعلم أحدا من هذه الامّة بعد نبيّها
الصفحه ٣٥٨ : المعنى عن «المناقب» للخوارزمي قال : صلّى النبيّ يوم الإثنين وصلّى علي
من الغد يوم الثلاثاء ، قبل أن يصلّي
الصفحه ٣٦٦ :
وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ وَما أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ
إِلَّا وَلَها كِتابٌ مَعْلُومٌ ما
الصفحه ٣٨١ : أبي لهب السابقة عن النبيّ بما وصفه بالسحر ، فكأنّه أمر قد عرف من قبل ،
وان كان نص الخبر بالمبادأة
الصفحه ٥٢٢ :
وقد بعثت إليك
بابني أزها ابن الأصحم بن أبجر (١) ، فإنّي لا أملك الّا نفسي ، وان شئت أن آتيك فعلت
الصفحه ٥٥٧ :
قالوا للنبيّ صلىاللهعليهوآله : ائتنا بعذاب الله ، فقال سبحانه ما معناه : ان أمر الله
آت وكل ما
الصفحه ٦٢٧ : : أنّه لما
هاجر النبيّ صلىاللهعليهوآله والمؤمنون الى المدينة هاجر عياش وحسن اسلامه وحيث كان أشد
أخويه
الصفحه ٦٣٦ :
أبي طالب» بل قال
: كان النبيّ يعرض نفسه على قبائل العرب في الموسم ، فلقي رهطا من الخزرج ستة نفر
الصفحه ٦٧٨ : ابن أبي رافع عن علي بن ابراهيم بن هاشم
قال : كان علي عليهالسلام يجهّز النبيّ صلىاللهعليهوآله حين
الصفحه ٣٤ :
وابنه المهدي ، والواقدي كتب مغازيه للرشيد ووزيره يحيى بن خالد البرمكيّ ، اللهمّ
إلّا هشام الكلبي
الصفحه ٣٧ : راجعنا وصف هذا النبيّ العظيم في القرآن الكريم ، لوجدناه
يصفه بأنّه : على (خُلُقٍ عَظِيمٍ)(٢) و (خاتَمَ
الصفحه ٢٢٧ : ذكر خمسة أبيات من شعر أبي طالب (رض) يسمّي النبي فيها بأحمد (انسان
العيون في سيرة الأمين المأمون