الصفحه ٢٣٦ : سنتين وأربعة أشهر. ثمّ قال : وقيل : إنّ أباه صلىاللهعليهوآله مات والنبي ابن سبعة أشهر (٢).
وقال
الصفحه ٢٩٥ : الانف) و
(شرح المواهب).
خديجة تعرض نفسها
على النبي صلىاللهعليهوآله :
وجاء في رواية
اليعقوبي عن
الصفحه ٣١٩ :
انعقدت من ثمر جاء به جبرئيل الى النبيّ صلىاللهعليهوآله من الجنة ، وقد نقل ذلك المرعشي النجفي في ملحقات
الصفحه ٣٢٩ : العباس بن عبد المطّلب عن أبي طالب في خبر بحيرا الراهب أنّه قال للنبيّ صلىاللهعليهوآله : «يا غلام
الصفحه ٣٣٩ : الأرض وهو في بيته ، مرخى
عليه ستره؟ فقال : «يا مفضّل ، انّ الله تبارك وتعالى جعل في النبيّ
الصفحه ٣٥١ : » (١).
أخبار الصلاة :
مرّ تحت عنوان «عليّ
عند النبيّ» عن ابن ابي الحديد ما تمامه : «اختلف في سنّ علي
الصفحه ٤٢٨ : أَعُوذُ بِرَبِّ
النَّاسِ)(٤).
وعن كتاب «طب
الأئمة» عن الصادق عليهالسلام : أنّ جبرئيل أتى النبيّ
الصفحه ٤٤٢ : صلىاللهعليهوآله فأسلموا وصلّوا.
وحيث جاء في عبارة
ابن اسحاق أنّهم استجابوا لأبي بكر فجاء بهم الى النبيّ
الصفحه ٤٤٥ : خمسين.
وفيه بسنده عن
الصادق عليهالسلام قال : لمّا خفّف الله عن النبيّ صلىاللهعليهوآله حتّى صارت
الصفحه ٤٤٩ : ، فيجوز أن يكون
عاتب الله سبحانه بذلك نبيّه صلىاللهعليهوآله ليأخذه بأوفر محاسن الأخلاق ، وينبّهه بذلك
الصفحه ٥٨٢ : يمنع عن نبيّه بعمه أبي طالب عليهالسلام ، فما كان يخلص إليه من قومه أمر يسوؤه مدة حياته. فلمّا
مات أبو
الصفحه ٦٦٩ : جبرئيل
بالوحي بما كان من كيدهم (٢).
علي عليهالسلام والمبيت في فراش النبيّ صلىاللهعليهوآله :
لمّا
الصفحه ٢٦ : أيضا.
ومن كتبه كتاب
الرّدة ، ذكر فيه ارتداد العرب بعد وفاة النبي صلىاللهعليهوآله ، ومحاربة الصحابة
الصفحه ٢٧ : التقيّة ، وهو الّذي روى انّ
عليا كان من معجزات النبي صلىاللهعليهوآله كالعصا لموسى واحياء الموتى لعيسى
الصفحه ٣٢ : النبي بمائة سنة أو أكثر ، وبعد أن فشت في الدولة الإسلامية دعايات سياسية
وغير سياسية كان اختلاق الروايات