الصفحه ٢٦ :
ونقل الخطيب البغدادي
عن علي بن المديني : أنّ ما جمع الواقدي من الأحاديث بلغ عشرين ألف حديث
الصفحه ١٢٨ : على أن العرب الجنوبيين في اليمن هم من الموجة السامية
الأخيرة التي بدأت في أواخر الألف الثانى ق م ، أي
الصفحه ١٣٨ :
الجنوبيين في اليمن ليسوا من هجرة بابل بالعراق ، بل هم من الموجة السامية الأخيرة
التي بدأت في أواخر (الألف
الصفحه ١٤٨ : بينهم مرة اخرى
ورجعوا الى حدودهم السابقة كما كانت شريطة ان يدفع الروم كلّ عام عشرين ألف دينار
من الذهب
الصفحه ٣٨٢ : ء الف نسخة من كتابه قد حرف الحديث ومسخه في الطبعة
الثانية منه واقتصر على جملة : أيّكم يؤازرني على هذا
الصفحه ٦١٤ : ومكاتبات وحيل الى أن خرج ملك الروم الى حرب شهريار وقدّم
خزائنه في البحر في الف مركب ، فألقتها الريح الى
الصفحه ٦١٨ :
ولما أخبرت العيون
راهزار أن هرقل في سبعين الف مقاتل أيقن أنّه ومن معه من الجنود عاجزون عن مناهضة
الصفحه ٥٨ : .
ولا ينفي ترتّب هذا الأثر البارز أن يكون الحدث التأريخي قد مرّ على تأريخه أكثر
من ألف عام.
قلنا : إنّ
الصفحه ٨٨ : كيلومتر ، وتقرب مساحتها
من ستين ألف ميل مربع ، في جنوبها مدينة : عدن ، وهي اكبر مدن اليمن ، ويحدها من
الصفحه ١٠٣ :
الألف الأوّل قبل الميلاد) (١) ودّ ، وكان إلههم الاكبر ، وهو الزوج الذكر ، ولذلك لفظه
مذكر. وتليه الشمس
الصفحه ١٣٤ : لخنيعة ذو شناتر ، في مجموع مدّة ألف وتسعمائة وسبع وعشرين
سنة. هذا ما حكي عن عبيد بن شريّة في ترتيب ملوك
الصفحه ١٤٤ : لقتال الروم ، فانّ أكثر من ثلاثمائة ألف
جندي ايراني كانوا يحاربون الروم وهم في إعواز شديد للأسلحة
الصفحه ١٤٩ :
النيران وفي كلّ منها عدد كثير منهم ، حتّى كتبوا أنّ خسرو پرويز بنى معابد نيران
كانت تسع لاثني عشر ألف
الصفحه ١٥٦ : ، ولكن قد
كتبت لكما الى عاملي بالبحرين يدفع لكل واحد منكما مائة ألف درهم!
فأخذ كل واحد
منهما صحيفة
الصفحه ١٩١ : إليهم مسروق
في مائة ألف من الحبشة وحمير والأعراب فلمّا نظر مسروق الى قلة من مع وهرز أرسل
إليه : ما جا