الصفحه ١٠٩ : لهم السمع فيعرفون منهم ما كتب الله للناس في ألواحهم ، رجالا ونساء.
فممّن عرف من
رجالهم : سطيح الذئبي
الصفحه ١٢٨ : العرب ،
والعرب العاربة :
إن ما كتبه العرب
عنهم بعد الاسلام مزيج بالأساطير ، وقد ظل تأريخهم تأريخا
الصفحه ١٣٨ : ، فأبوا الّا طغيانا وكفرا فمزّقهم الله كلّ ممزّق» (١).
ولا بدّ هنا من
استدراك :
كان هذا مهذّب ما
كتبه
الصفحه ١٤٣ : الحروب أن يمشوا من وراء العسكر كأنّهم قد كتب
عليهم أنّ يكونوا عبيدا أرقاء ، من دون أن ينالوا على أعمالهم
الصفحه ١٤٦ : عشر عاما ، ثم غضب عليه خسرو
پرويز فألقاه في السجن وكتب إليه رسالة قال له فيها : انّ علمك هو الّذي أدّى
الصفحه ١٥٥ : العرب يقال : جزاه جزاء سنمّار (الطبري ٢ : ٦٥)
، (الاغاني ٢ : ١٤٤ ـ ١٤٦ ط دار الكتب) .. والجوسق معرب كلمة
الصفحه ١٥٦ : ءة في الكتب.
الصفحه ١٧٢ :
السيرة١ : ١٢٠).
(٢) فروع الكافي ٤
: ٢١١.
(٣) وتجده كذلك في
سائر كتب اللغة ومنها : المنجد.
الصفحه ١٩٣ : وهرز : معديكرب بن سيف بتاج كان معه والبسه بدنة (٣) وقفّازات من الفضة ورتّبه في ملكه على اليمن وكتب
الصفحه ١٩٤ : معديكرب ، فركب وأتى على من كان هنالك من الحبشة وضبط البلد. وكتب
بذلك الى وهرز وهو بباب أنوشيروان الملك
الصفحه ١٩٥ :
ابن هرمز : خسرو
پرويز كتب الى المروزان : أن استخلف من شئت واقبل الي ، فاستخلف المروزان ابنه خور
الصفحه ٢٣٧ : الصدوق في الفقيه ٣ : ٢٦٠
والطوسي في التهذيب ٧ : ٢٩٢. وراجع مفتاح الكتب الأربعة ١٤ : ٣٤٠ و ٣٤٣
الصفحه ٢٤٣ : المتوفى في ١٥٥ كما
في كتب الرجال ومنها «تهذيب التهذيب» ، ولذلك نرى ابن اسحاق يسحق موارد الخلاف في
هذا
الصفحه ٢٤٨ : بعملية جراحية كهذه ، ولذلك أصبح هذا أفضلهم وأكملهم؟! (١).
ولا تخلو كتب
السيرة والحديث عند غير الإمامية
الصفحه ٢٦٣ : قريش ،
فلما كان بحيال بحيراء الراهب نزلوا بفناء ديره. وكان عالماً بالكتب وقد قرأ في
التوراة مروره صلّى