الصفحه ٤٨٩ : رمضان يكون شهر جمادى الثانية ميلاد الصدّيقة عليهاالسلام. وفي شهر رجب بعد الجمادى الثانية تنتهي السنة
الصفحه ٢٧٨ :
وقال شيخه المفيد
في «الارشاد» : في «يوم الجمعة الثالث عشر من شهر رجب سنة ثلاثين من عام الفيل
الصفحه ٤٨٨ :
ولعلّ من أقوى ما
يدلّ على تأريخ المعراج بأوائل السنة الخامسة : ما مرّ من اثبات ميلاد فاطمة
الزهرا
الصفحه ٦١٤ :
وكان ملكه خمس
عشرة سنة. وفي تواريخ أصحاب السير : أن رسول الله ـ صلّى الله عليه [وآله] وسلّم
الصفحه ١٥٤ : ) وحكم ثماني وثلاثين سنة ، عاصر فيها من ملوك الفرس : يزدجر الأول (٤) وبهرام گور. وكان من اشد ملوك العرب
الصفحه ٤٩٠ :
ويبقى أننا لو
رجّحنا أن تكون السنة الثالثة فيما رواه «الخرائج» عن علي عليهالسلام تأريخا للإسرا
الصفحه ٤٩١ :
السنة الخامسة أو الثالثة ، فلو كان في الربيع الأوّل منها وهو الشهر الثامن منها
كان من الممكن أن يكون
الصفحه ٣٢٤ : سنين.
وهذا يطابق قوله عليهالسلام : «لقد عبدت الله قبل أن يعبده أحد من هذه الامّة سبع سنين»
وقوله
الصفحه ٣٤٢ : بها قبلا» (٢).
وقد مرّ ما ذكره
الشيخ المفيد : «قرن اسرافيل برسول الله صلىاللهعليهوآله ثلاث سنين
الصفحه ٣٤٥ : القرآن في مدة عشرين عاما وأنّ نزوله تأخّر عن البعثة بثلاث سنين» (١).
وقد مرّ أنّ
الطبري جمع بهذا القول
الصفحه ٦١٣ : (١) وكان ذلك في سنة ٦١٠ م سنة البعثة ، وكان هرقل (هراكليوس)
قائدا روميا في كاراتاز (تونس حاليا) ومنها قدم
الصفحه ١٣٤ :
عبيد بن شريّة الجرهمي على معاوية فسأله عن أخبار اليمن وملوكها وتواريخ سنيّها ،
فذكر : أنّ اول ملوك
الصفحه ٣٢١ : بالنبوة بأربع سنين كانت سنة إصابة قريش
بقحط شديد كان من آثاره أن تكفّل الرسول صلىاللهعليهوآله بعيشة علي
الصفحه ٣٢٣ : التميمي الشيعي الفاطمي الإسماعيلي ، فيه أنّه كان بين كلّ
واحد من ولد أبي طالب عشر سنين (ج ١ : ١٨٨) فإذا
الصفحه ٥٣٨ : بدء
حصار الشعب كان متزامنا أو متقاربا مع بداية الهجرة الى الحبشة ، في شهر رجب من
السنة الخامسة من