الصفحه ٤٣٢ :
الرابع عن «طب
الأئمة» عن الصادق عليهالسلام فهو عن محمّد بن سنان عن المفضّل بن عمر ، وكلاهما
الصفحه ٤٨٥ : عليهالسلام أنّه : لمّا كان بعد ثلاث سنين من مبعثه صلىاللهعليهوآله اسري به الى بيت المقدس وعرج به منه الى
الصفحه ٥٠٢ : محكمة ، أو فريضة عادلة ، أو
سنة قائمة ، وما خلاهنّ فهو فضل (٣).
وروى الخبر الأوّل
الطبرسي عن الكلبي
الصفحه ٥٠٨ : وسمية امّه ... وخبّاب بن الأرت ، وصهيب بن
سنان ، وابو فكيهة الأزدي ، وعامر بن فهيرة ، وبلال بن رباح
الصفحه ٥١٦ : بعد الأحزاب
، في السنة الخامسة للهجرة.
وقد روى الخبر هذا
ابن اسحاق في السيرة بسنده الى عمرو بن العاص
الصفحه ٥١٨ :
سنة خمس من الهجرة
، أو كانت رحلته في أوائل السادسة ، وبعد عام في أوائل السابعة ورد عليهم عمرو بن
الصفحه ٥٢٢ : أوائل السنة السابعة من الهجرة ، على ما يبدو من
فحوى الرسالة ، كما في كلّ المصادر التأريخية تقريبا ، ومن
الصفحه ٥٥٩ : .
وحصر المشركين
للرسول وبني هاشم مدة ثلاث سنين أو نحوها من جملة الحوادث المهمّة في تأريخ
الإسلام بعد
الصفحه ٥٦١ :
ومن المحتمل كذلك
أيضا أن تكون الآية بل السورة ممّا نزل في أواخر السنة الحادية عشرة للبعثة ، قبل
الصفحه ٥٧٠ : معشر قريش ، والله لقد أكثرتم على هذا
الشيخ (وكان له تسعون سنة) ما تزالون تتواثبون عليه في جواره من بين
الصفحه ٥٧١ : !
فكنت اخرج غداة
كل يوم إلى الابطح فأجلس فيه فما أزال ابكي حتى اُمسي فارجع إلى أهلي! قريباً من
سنة! حتى
الصفحه ٦١٨ : كانت من كسرى عليه ، فكان بباب كسرى حين
سار هرقل حتّى أوغل في بلاد أرمينية ونزل نصيبين ، بعد سنة من
الصفحه ٦٢٤ : الشعبي
قال : لم تمض تلك المدة (تسع سنين) الّتي عقدها أبو بكر مع ابي بن خلف حتّى غلبت
الروم فارسا وربطوا
الصفحه ٦٤٠ : الحرب ، وهي كذلك ، ولكنه يجعلها
البيعة الثالثة في السنة القابلة أي الثالثة. ولعلّ منشأ الشبهة له هو أن
الصفحه ٦٤٢ : ، ممّا لا يناسب معه نزولها حتّى قبل وقعة بدر في منتصف السنة
الثانية للهجرة ، بل يناسب نزولها بعد ذلك تحكي