الصفحه ٢٢٨ : انّه نسي السند بعده فقال : «عن بعض أهل العلم ولا أحسبه
الّا عن خالد بن معدان الكلاعي» وقد توفي خالد سنة
الصفحه ٢٣١ : عشر من شهر ربيع الأوّل عام الفيل ، وذلك
لأربع وثلاثين سنة مضت من ملك كسرى أنوشيروان
الصفحه ٢٣٤ : توفّي بعد مولده! وقال آخرون : بعد سنة من مولده. وكانت وفاته
بالمدينة في دار تعرف بدار النابغة بين أخواله
الصفحه ٢٣٥ : بعد مولد النبي
بشهر ، ومنهم من قال : انّه مات في السنة الثانية من مولده (٢).
وروى المجلسي عن
الصفحه ٢٣٩ : ترجو المعروف من أبيه. وذلك في سنة مجدبة لم تبق لهم شيئا ، وما أرض أجدب من
بلاد بني سعد. فما كان في
الصفحه ٢٥٤ : ما حدث سنة سبع من مولده صلىاللهعليهوآله بسنده الى مخرمة بن نوفل القرشي عن امّه رقيقة بنت صيفي
قالت
الصفحه ٢٥٥ :
تتابعت على قريش
سنون اقحلت الفرع وارمّت العظم ، فبينا أنا راقدة ـ اللهم ـ أو مهوّمة ومعي صنوي
الصفحه ٢٦٣ : المطّلب عن أبي طالب قال : خرجت
الى الشام تاجرا سنة ثمان من مولد النبي ، وكان في أشدّ ما يكون من الحر
الصفحه ٢٦٤ : لخمس بقين من ربيع الأوّل سنة ثلاث عشرة ، وهي أوّل مدينة فتحت
بالشام. وردها رسول الله مرّتين : هذه هي
الصفحه ٢٦٦ : المسعودي ١ : ٨٩. وقال : واسم بحيرا في النصارى
سرجيس ، وكان للنبيّ اثنتا عشرة سنة.
الصفحه ٢٦٨ : بصرى وهو ابن تسع سنين (٤). والمعروف أنّ أبا بكر كان أصغر من النبي صلىاللهعليهوآله بأكثر من سنتين
الصفحه ٢٨١ : صلىاللهعليهوآله ييمّن بذلك العام وبولادة سيدنا علي عليهالسلام ، وكان يسميه «سنة الخير والبركة».
وعند ما بلغته
الصفحه ٢٨٢ :
عشر سنين ، وعلى ما رواه الطوسي عن ابن عياش وابن غياث يكون عمره في الثانية عشرة
وعلى الأكثر في الثالثة
الصفحه ٢٩١ :
ولا مال لي اساعدك
به ، وإنّ خديجة قرابتنا ، وتخرج كلّ سنة قريشا في مالها مع غلمانها ، يتّجر الرجل
الصفحه ٣٣٠ : أصحابنا قال : «انّ
النبيّ صلىاللهعليهوآله لمّا أتى له سبع وثلاثون سنة ، كان يرى في نومه كأنّ آتيا
أتاه