الصفحه ٩٧ : ، بحيث ينقل لنا
التأريخ قصصا متعددة عن حروب امتدّت خمسين سنة بل مائة ، ولم تبدأ إلّا على مواضع
حقيرة لا
الصفحه ١١٨ : لإخوانهم فأزالوا دولة ذي نؤاس سنة
٥٢٥ م بقيادة أبرهة ، وظلّوا هناك خمسين عاما.
فدعمت النصرانيّة
واعتنقها
الصفحه ١٢٤ : العامّة ، بسنده عن ابن
عباس عن حليمة السعدية أنّها قالت «فلمّا تمّ له ثلاث سنين قال لي يوما : يا امّاه
الصفحه ١٢٦ : . ولدفع الجنون عن الجنين
والبنين كانوا يعلّقون سنّ السنّور والثعلب بخيط فيعلّقونها برقابهم. وكانت الام
اذا
الصفحه ١٢٧ : فقدوه أو وجدوه قد حلّ اتهموا أزواجهم بخيانتهم من ورائهم. وكانوا إذا
سقط سنّ من أسنان أطفالهم رموا به الى
الصفحه ١٢٩ : هذا الوقت ـ وهو سنة اثنتين وثلاثين وثلاثمائة ـ سوق من
أسواقها عند باب المسجد الجامع يعرف بجيرون ، وهو
الصفحه ١٥٢ : ملوك الطوائف (الفرس) فأصاب قوما من العرب من معدّ
وغيرهم بالجزيرة (الموصل) فملّكوه عليهم عشرين سنة
الصفحه ١٧١ : )
الى الآن (١).
ثمّ كانت بينهم
وقعة اخرى كانت لجرهم على العماليق ، وأقاموا ولاة البيت نحو ثلاثمائة سنة
الصفحه ١٨٣ : ) وأمر الناس أن يحجّوا إليها فحجّ إليها كثير من قبائل العرب
سنين ، ومكث فيه رجال يتعبّدون ويتألّهون
الصفحه ١٨٩ : ، فإنّ لي عليه في كلّ سنة وفادة ، وهذا وقتها.
فأقام قبله حتّى
وفد عليه معه ، فدخل عمرو بن المنذر على
الصفحه ١٩٦ :
ملوك في سبعمائة سنة قريبا. فأظن الخبر هذا من الاسرائيليات.
الصفحه ١٩٧ : احضروه في أسواقهم هذه الّتي كانت تقوم لهم في السنة حتّى تجتمع
العشائر والقبائل فتسمع شعره ، ويجعلون ذلك
الصفحه ١٩٨ : والصدق والأمانة والرئاسة والسّن والمجد والتجربة ، اذ لم يكن لهم دين
يرجعون الى شرعه. وقد عدّ اليعقوبي
الصفحه ٢٢٠ : ـ قال لعلي عليهالسلام : انّ عبد المطلب سنّ في الجاهلية خمس سنن أجراها الله له
في الإسلام : حرّم نسا
الصفحه ٢٢١ : الأصنام ، وسنّ سننا سنّها رسول الله ونزل
بها القرآن ، وهي : الوفاء بالنذر ، ومائة من الإبل في الديّة ، وان